حصلت شركة "موبايلي" على شهادة الآيزو "-120000 (ISO/IEC)" المعتمدة من هيئة المقاييس الدولية على تقديمها أعلى المعايير الدولية لتطبيقات الجودة في إدارة الخدمات وتقنية المعلومات، وقد سلم المعهد البريطاني للمقاييس "BSI" "British Standards Institution" الشهادة ل"موبايلي" لما تتميز به في إدارة الخدمات وتقنية المعلومات والاعتمادية العالية في تطبيقاتها، حيث يقوم المعهد بتزويد الشركات بالحلول اللازمة لتحويل معايير أفضل المماراسات إلى صور من التميز.
وتعد شهادة الأيزو "20000" المعيار الأول من نوعه في العالم الذي يركز على إدارة خدمات تقنية المعلومات، والتي من شأنها تقديم أفضل الخدمات لقطاع الأعمال، حيث تعتمد الشهادة على معيار "ITIL" مما يتيح للشركات والمؤسسات تطبيق هذا المعيار فيما يخص خدمات تقنية المعلومات، ويضمن تطوير نوعية خدماتها، وتتركز معايير "-120000 (ISO/IEC)" على جودة ودقة تقديم وتقييم الخدمات، والتحكم في السعات، وإدارة الإصدارات، والتغيرات في بيئة العمل التقنية، وجودة الحلول التشغيلية، بالاضافة إلى إدارة العلاقات الخدمية.
وأوضح المدير العام التنفيذي لعمليات تقنية المعلومات عبدالعزيز بن صالح الغفيلي بأن الاهتمام باستيفاء جميع الشروط والمعايير للحصول على شهادة الأيزو "120000 (ISO/IEC)" جاء نتيجة لما تحظى به "موبايلي" من بنية تحتية صلبة وبيئة خصبة تساعد في ابتكار أفضل الحلول العملية في مجال تقنية المعلومات.
كما أكد الغفيلي بأن حصول "موبايلي" على شهادة الآيزو "-120000 (ISO/IEC)"، التي تسعى العديد من الشركات في المنطقة للحصول عليها، سينعكس على تقديمنا لاداء مميز في الخدمات التشغيلية باعتمادية وموثوقية عالية وستكون دافعًا لنا لتقديم أعلى المعايير الدولية في إدارة خدمات التقنية لكافة عملائنا.
الجدير بالذكر بأن موبايلي كان لها السبق على مستوى المنطقة بالحصول على شهادة الايزو 20000 عام 2011 كأول شركة اتصالات في المنطقة تحقق أعلى المعايير الدولية لتطبيقات الجودة في إدارة خدمات تقنية المعلومات، كما كانت موبايلي من أوائل شركات الاتصالات العالمية التي حصدت شهادة "BS 25999" الدولية من معهد المواصفات القياسية البريطاني لاستمرارية الأعمال.
التعليق أفشل شركة في السعودية وهي المعروفة بالخدمات السيئة والأسعار الخالية تحصل على شهادة تميز في الخدمات ! ما هو المبلغ المدفوع ... وكيف حصلت شركة بهذا السوء على هذه الشهادة ! أرجو تكليف وزير التجارة على الاتصالات بالإضافة إلى عمله حتى يتم إيجاد وزير قادر على حل مشاكل الاتصالات وتقينة المعلومات وما يحصل فيها من مهازل وسوء الخدمة وأن يضع حد لرفع الأسعار .