أخوكم نشأ يتيما ..فقيرا.. فأغناه
الله وهداه
أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى * وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى * وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى
نعم عظمى
ثلاث .. حينما أتذكّـرها أتذكّـر
متاع فائق
1- يتيم أحاطه
الله بحفظه ورعايته.
2- غنى.. بمال وسعة رزق ولو بالقناعة وعدم التطلع إلى ما حولك من ثراء
3- نعمة الهداية لسنة المصطفى صلى
الله عليه وآله وصحبه وسلم
فعند قراءة سورة الضحى
أستحضرُ في خاطري.. جميل رحمة ربي بي
أعظمها ..دين تطمئن النفس به وترتاح بين مئات العقائد التي تضطرب بها النفوس
كل نعم
الله تستوجب التحدث بها فهي صورة من صور الشكر الذي يكمله المظهر العملي للشكر
فحالك
يجب أن يكون حال الشاكرين وعبادة
الله التي هي شكر لله بحديث صامت
الموضوع
للتذكير.. حيث أن
بعضكم تنطبق عليه كلها ..وآخرين بعضها
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ أوّلُهُ وآخِرُهُ عَلانِيَتُهُ وَسِرُّهُ ______________________________________________________