هذه علامات نهاية هذا الممثل الذي تأكد جلياً الآن أنه بعد انفصاله عن رفيق دربه السدحان أصبح يتخبط ويقدم اعمالاً هابطة بل وتافهة فنياً ، فمنذ نهاية طاش لم يقدم شيئاً يستحق المشاهدة ، مجرد تهريج واستخفاف دم ولم ينجح أيضا .. فلجأ إلى الحل الأخير وهو دغدغة مشاعر المراهقين عبر ( الجنس ) وقبل ذلك محاولة للإساءة للدين لشد الأنظار وردود الأفعال وهذا معناه الإفلاس التام فنياً ..