انتصر المسلمون في افغانستان على اكبر دولة في وقتها
فصار للمسلمين قوة وهيبة في العالم
ولكن خرجت لنا تنظيم القاعدة وافسدت الفرحة وعاثت في افغانستان وتفرقوا وفجرت وقتلت في ارض الحرمين وضربت أمريكا بتمهيد منها وتخطيط لكي تقضي عليهم وعلى غيرهم من المسلمين
ثم جاءت الحرب في الشام وتقدم الثوار بانتصاراتهم وكاد أن يسقط بشار
فخرج لنا تنظيم داعش فأفسد تلك الإنتصارات وصار يقاتل أهل السنة فتراجعوا وصاروا يقاتلون بعضهم
والحسرة والألم أن من يدخل هذه التنظيمات هم أبنائنا يقتلوننا بهم !!!