مقارنه بين الحشد الشعبي الرافضي والدولة الظلامية في العراق والشام ظاعش
الحشد الشيعي يقتل أهل السنه والجماعة ويطبَّق ما يملي
عليه مذهبه الرافضي الفاسد فهم حلال الدم والمال والعرض نواصب كفار وفي نفس الوقت يقتلون الدواعش أما ظاعش تقتل أهل السنه والجماعه فهم في فكرهم المنحرف كفار ومرتدين يجوز قتلهم وسبي نسائهم واخذ اموالهم وفي نفس الوقت يقتلون الرافضه
هل المدبر والمحرك لهذه الجعر واحد والهدف واحد ولكن
دون علم هولاء الادوات المنحرفه فهو مره مع هولاء ومره مع هولاء يلعب على الحبلين
من يكون هذا المحرك الخفي هل هو حزب البعث هل هم مجوس أيران هل هم الاثنين قد إتفقا على أهل السنه والجماعة
لقتلهم من كل الفئتين الرافضة والخوارج :hawamer1312 اللهم انصر أهل السنه والجماعة على عدوك وعدوهم فلقد تكالبت عليهم الامم
قال صلى الله عليه وسلم
( تتكالب عليكم الأمم كما تتكالب الأكلة على
قصعتها قلنا ( وهم الصحابة الكرام ) أمن
قلة يارسول الله ؟ قال : بل من كثرة ولكنكم غثاء كغثاء السيل )
فمنهم أهل الكثره في هذا الزمان تمسكوا بالدنيا وكرهوا الموت فأصبحوا
غثاءً فتكالبت عليهم الرافضه والخوارج وأنصارهم نعم إنهم أهل السنه والجماعه فإلزم أهلك حتى يصرف الله غثائك
وإصبر وإحتسب فإن نصر الله لعباده قريب ولا تغتر بهذه الفرق الضاله دعاة الشرك والغلوا في الدين فقد اجتمعوا عليك ليصدوك عن دين الله الصحيح وسنة نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم
يقول حذيفة بن اليمان كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت يا رسول
الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير فهل
بعد هذا الخير من شر؟ قال: نعم، قلت: وهل بعد ذلك
الشر من خير؟ قال: نعم وفيه دخن قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر
قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت: يا رسول الله صفهم لنا فقال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت: فما
تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين
وإمامهم قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟
قال: فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض
بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك