بعد انفجار فقاعة المستثمر الاجنبي التي حذرنا منها مرارا وتكرارا
الان امامك النفط اذا لم يصعد فوق الثمانين خلك برا السوق حتى اعلان ميزانية الدولة وبعدها لكل حادث حديث
واكبر دليل عزوف الاجنبي عنه فالسعر الذي تراه هذا الاسبوع لن تراه الاسبوع القادم
وسوف نستمر بعد نزول السوق في مسار تجميعي حتى تاتي فقاعة انضمامنا للاسواق الناشئة التي ربما يبدا منها الاستثمار
استثني شركات مكة وطيبة فهي لن تتاثر مهما حصل ليس كقيمة سوقية بل كعوايد فالحرمين حولها الخير الكثير على مر العصور