هناك أيام حزينة نعلم أنها آتية لا محالة! نعلم أنها سنة الله في خلقه!
نعلم أنها قدر الله وقضاؤه!
لكننا نهرب ونفزع من مجرد التفكير بها!
من تلك الأيام المؤلمة رحيل شيخي ومهجة قلبي وقرة عيني أبي الحبيب..رحمه الله وأموات المسلمين وجمعني به في دار كرامته,
لست اليوم أكتب مقالا تأبينيا فيه! فلا يشعر بألم الجرح إلا صاحبه..
لكني أكتب هنا وقفات لكل من يرفل بنعمة وجود والديه أو أحدهما!