ويا ريت ان تفيديني عن الذين يقولونه دائما في يوم الجمعه ((( جمعه مباركه ))) وكنت محتاره الصراحه ولكني كتبته وندمت لاني لم اكن مقتنعه من هذا ولكني كتبته لمجرد اني قرأته ....
وارجو افادتك والتوضيح وبارك الله فيكي مرة ثانيه
ويعطيج العافيه على ما بذلته من جهد والتوفيق من الله والله يسعد ايامك يا رب
((( ربنا لا تؤاخذنا إن نسيتا او او اخطأنا ربنا ولا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ))) رحم الله والدينا ووالدينج يا بحر الدموع
الغاليه خرافه اعتذر لتقصيري وعدم ردي وذلك بسبب انشغالي وقلة دخولي
واما تواجد اسمي لأني نسيت اسجل خروج فالمعذره أختي منك.
ثانياً: يالغاليه انا لست مفتيها او عالمه بل قد اكون اجهل من في المنتدي ولكن
احب اتحرى عن صحة ما نتعلمه بالذات في ديننا جميع الوسائل متاحه لنا ولم يبقى لنا حجه
ما علينا الا التأكد من صحة ما نتلقاه بالذات في قال الله وقال الرسول وما أشكل علينا فعلمائنا
متواجدون ومتجاوبون ..
جزيل شكري وامتناني لكي أختي لثقتك وحسن ظنك بي ولا يسعني إلا أن أقول :
اللهم اجعلني خيراً مما يظنون ، ولا تؤاخذني بما يقولون ،
واغفر لي ما لا يعلمون .. اللهم إني أعلم بنفسي منهم ، وأنت اعلم بنفسي مني ،
وقد اثنوا بما أظهرته لهم ، فلا تفضحني بما سترته عنهم ،
وكما أكرمتني في دنياي بعدم الفضيحة ،فاسترني في أخراي بجميل سترك يا منان ..
اللهم استرنا فوق الارض
وتحت الارض
ويوم العرض عليك
يارب
واما بخصوص "جمعه مباركه " فقد جمعت لكي
بعض الفتاوي من شيوخنا الافاضل وهي : ================================ رقـم الفتوى : 80288
عنوان الفتوى : حكم قول المسلم للمسلم جمعة مباركة
تاريخ الفتوى : 26 ذو الحجة 1427 / 16-01-2007 السؤال
ما حكم قول "جمعة مباركة" للناس في كل جمعة، مع العلم أن الجملة انتشرت بين الشباب ؟
جزاكم الله كل خير .
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتزام قول المسلم لأخيه المسلم بعد الجمعة أو كل جمعة ( جمعة مباركة ) لا نعلم فيه سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولا عن صحابته الكرام، ولم نطلع على أحد من أهل العلم قال بمشروعيته، فعلى هذا يكون بهذا الاعتبار بدعة محدثة لا سيما
إذا كان ذلك على وجه التعبد واعتقاد السنية، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من عمل عملا
ليس عليه أمرنا فهو رد . رواه مسلم والبخاري معلقا، وفي لفظ لهما: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد .
وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها، ولكن على سبيل الدعاء
فنرجو أن لا يكون بها بأس، وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة، وانظر الفتوى رقم : 10514 ، والفتوى رقم : 19781 .
والله أعلم .
====================== رقـم الفتوى : 94861
عنوان الفتوى : حكم رسائل (جمعة مباركة)
تاريخ الفتوى : 28 ربيع الأول 1428 / 16-04-2007 السؤال
تردد في الآونة الأخيرة إرسال رسائل عن طريق الجوال في يوم الجمعة وتتلخص الرسالة في دعاء موزون بوزن وقافية
وكأنه شعر وفي نهاية الرسالة عبارة (جمعة مباركة)، فهل يجوز لنا إرسال مثل هذه الرسائل أم هي من باب البدعة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن من فعل ذلك على سبيل الدعاء لأخيه أو مواصلته فلا حرج عليه، أما من فعله على وجه أنه سنة ثابتة يتقرب
بها في حد ذاتها فقد ابتدع في الدين ما ليس منه، وسبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 80288 فنرجو أن تطلع عليها وعلى ما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.
==================================
حكم قول المسلم للمسلم " جمعة مباركة" ? السؤال:
ما حكم قول "جمعة مباركة" للناس في كل جمعة، مع العلم أن الجملة انتشرت بين الشباب ؟
جزاكم الله كل خير .
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتزام قول المسلم لأخيه المسلم بعد الجمعة أو كل جمعة ( جمعة مباركة ) لا نعلم فيه سنة عن رسول الله
صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته الكرام، ولم نطلع على أحد من أهل العلم قال بمشروعيته، فعلى هذا
يكون بهذا الاعتبار بدعة محدثة لا سيما إذا كان ذلك على وجه التعبد واعتقاد السنية، وقد ثبت عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه قال: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد . رواه مسلم والبخاري معلقا، وفي
لفظ لهما: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد
لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس، وتركها أولى
حتى لا تصير كالسنة الثابتة، وانظر الفتوى رقم : 10514 ، والفتوى رقم : 19781 .
والله أعلم .
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
OoOoOoo
لا أعلم أن التهنئة بيوم الجمعة ثبتت عن الصحابة الكرام رضي الله عنهم .
وقد يدخل في عموم التهنئة بالعيد ، وذلك لأن الجمعة عيد الأسبوع ، لقوله عليه الصلاة والسلام : إن هذا يومُ عيدٍ ،
جعله الله للمسلمين ، فمن جاء إلى الجمعة فليغتسل ، وإن كان طيبٌ فليَمَسَّ منه ، وعليكم بالسواك . رواه ابن ماجه بإسنادٍ حسن .
والدعاء بالبركة مطلوب ، إلاّ أن الْتِزَام ذلك في كل جمعة يجعله في حُكم البِدَع لِعدم التْزِام السلف له
قال السخاوي في " التهنئة بالشهور والأعياد " : ورُوي في المرفوع مِن جُملة حقوق الجار : إن أصابه خير هنأه ،
أو مصيبة عَزّاه ، أو مرض عاده ، إلى غيره مما في معناه ، بل أقوى منه ما في الصحيحين في قيام طلحة لكعب رضي الله عنهما وتهنئته بتوبة الله عليه . اهـ .
والله تعالى أعلم .الشيخ عبد الرحمن السحيم ================================
الاخت خرافه جاء عن رسول الله ما روي
عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الحَسَنِ بنِ عَلِيّ بنِ أبِي طالبٍ سِبْطِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم
وَرَيْحَانَتِهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: حَفِظْتَ مِنْ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم : (دَعْ مَا يَرِيْبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيْبُكَ)[99]
رواه الترمذي والنسائي وقال الترمذي: حديث حسن صحيح
وقوله: "دَعْ" أي اترك "مَا يرِيْبُكَ" أي ما يلحقك به ريب وشك وقلق إِلَى "مَا لاَ يَرِيْبُكَ" أي إلى شيءٍ لايلحقك به ريبٌ ولا قلق.
وهذا الحديث من جوامع الكلم وما أجوده وأنفعه للعبد إذا سار عليه، فالعبد يرد عليه شكوك في أشياء كثيرة،
فنقول: دع الشك إلى ما لاشكّ فيه حتى تستريح وتسلم، فكل شيء يلحقك به شكّ وقلق وريب اتركه إلى
أمر لا يلحقك به ريب، وهذا مالم يصل إلى حد الوسواس، فإن وصل إلى حد الوسواس فلا تلتفت له.
وهذا يكون في العبادات، ويكون في المعاملات، ويكون في كل أبواب العلم.