!!. الاخوة المشرفين ،،/ هي فأل عن السوق والاسهم ،، انظروها لتتم،، .
احياناً يكف القلم ، فلا خاطرةَ " تمليه "
هي / ما اقفلت من ايّام لأمرٍ يساير اقداره ، وما استقر من "كَبد الإنسان "
فله منها ما يسر، ليكابد صبره ضعفيه ! ( ،، وأنه اضحك وأبكى ) الآيه .
'' لست ضامئاْ'،،
و أنا اقلّب هذه االسطور خواطر ، وبعض منها اطوال قصص !
فأنا على 'ماء بئر' اثناء زيارتي تيماء ،
برفقة مهتمين في -الحياة الفطرية ومراقبة الصيد - وازعجني مياه معلبة لشرب ! و تأفف من شرب ماء ٍ انقى لبئر ٍ بقيت اثراً وعين ،
وبقي الماء .!
لسُكنى غدت اطلال ،،وتصبٓر الزمان ،
اشم رائحتها اوراق تاريخ "وإن لم نجالد صناعته حينها "
لكن لزمان
"قصائد سائرة وسكنى بقاء ومصانع شاهده ،"
حضارتين فأرى ما نشأنا فيه تأريخاً حاضراً هائلاً ،، يسابق الزمن وعيش كريم ، متصلاً بزمن هو الآخر،، يحكي ثبات شواهده ،،
" الحمد لله فاطر السمٰوات والأرض ،،
امر آخر ' هو صاحبنا الشّوري ،، سمعت نقلاً ازعجني عن تمايل له !
!!
اقول في نفسي لو بلغته رساله :
_ يامدٓعي : أرى هناك جياد تاريخ ،،
لوقدم من ؛ أنشأها ' بِفلّ تشقق يده ' لأنشد معلّقة - أطلال الأعشى -
" مابكاء الكبير في الأطلال " بَقيت ولغةُ شاعرها ،، الفاً وتزيد نصفها سنين ،!
ولو ' أطل عليها من أعني ' _صاحبنا الشٓوري_ في مجلسه . لتمايل "علكته "
ليستفيض مسار طللٍ آخر ،
اطلال " ناجي " جَرساً عهدهُ بها ،،! قاصّاً زمنه ، مباهياً ،،!
( لنّ تفتّها ايّها الشّوري بل أيها الشّوريان )
ولأنها دَفعُ : مابلغني من جِدٍ تمايلك ،، بهتاناً !
ف " أُجالد " نفسي تمتنع ،، "
و حقٌ أن أغضب ، بل اُفضِلّها مداس على وهميّتك السَخيفة ،
وشتان ، ( بين أطلال وطلّة ،،) ،
و لك مع ،، المغررين فيك و لجنة مجلسك ، خلع عبائة !
و على بشتٍ لم تصنه
!!
. قم نادها ؛