// لا احد ينقطع !،، فأسباب الله ملئى ، وفواتح الروح ما يسليّها ،،
ولخلّة الزمن والطفوله اهتف صدى صوت " عيد النظر ياصاحب الراي ،،!
اقولها فرحاً ومغتبطاً ،،! في طلب صداقات تفاجئني على الرسائل من كرماء لم التق بهم ،، ولكن جمعتنا لفتات وعبارات ،،
فلناس فيما يهوون ويعشقون مشارب ،
ربما يعود الفرح الى تجربتي الجديدة في ابواب المنتديات ،،
لكن ثمة ماهو اكبر ! ان صداقت جديدة وخجوله وطامحة اكتسبتها هذه الايام هي منتخبة وبارزة وتعي خطواتها وايضاً تشترك في الفكرة والتعبير '
انا محظوظ .
سبب غبطتي يعود الى ان هناك جديداً اكتسبه من الاصحاب كفأل وفخر ،،
يجبرني الم نكسة اصحاب وخلان !كذلك وحشة لم اعتادها ،،!
في يوم كانت الصحون لا تطير ! محشوة بما يجمع طفيليي سمر الليالي ،،!
على موائد الكرام ، ربما اجتمع اللئام ،،
في فترة وجدت نفسي احارب في " اقسى ساحة " تكسرني و تؤلم خاطري !
فلم اتوقع ان لرجل دمعة تغالبه قبل فراق ابنائي "اليزن وآسر "
* فالرجال لاتبكي * ،،
قالها لي نادل في احد مطاعم تركيا حيث شهر العسل ! قبل سبع سنوات ،،
مازالت عبارته ترن في اذني واتسائل ،،؟
هل انا الوحيد الذي بكى في ذلك البلد ، لكن أُطمإن نفسي : لست الوحيد .عندما رأيت اردوغان زعيم تركيا يبكي !
فالروح حاضرة يا ا صحاب ولأبي فراس الحمداني :
ابيات نرددها و لم نتخيل يوم ان نغوص في صميم معاناة سجع قائلها ،،
فليتك تحلوا والحياة مريرة ،، وليتك ترضى والانام غضاب
اذاصح منكرالود فالكل هيّن ،، وكل الذي فوق التراب تراب