![]() |
سؤال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من اراد الشهرة اساء للاسلام مع انه نشأ بين ابوين مسلمين هناك العشرات من الناس يموتون على الشرك والمفترض على اهله ( اقصد اهل الا سلام ) ان يدعوا الناس اليه و يرغبونهم فيه و يبينون محاسنهم ولكن للاسف اصبح البعض حجر عثرة في طريق هدايه البشروالذي كان من المفترض ان يكون داعية اليه قل تعالى ( الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون ( 88 )حدثنا محمد بن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله ( زدناهم عذابا فوق العذاب ) قال : عقارب لها أنياب كالنخل . حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبي ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله مثله . حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبو معاوية وابن عيينة ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله ( زدناهم عذابا فوق العذاب ) قال : زيدوا عقارب لها أنياب كالنخل الطوال . حدثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني ، قال : ثنا جعفر بن عون ، قال : [ ص: 277 ] أخبرنا الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله ، مثله . حدثنا ابن المثنى ، قال : ثنا ابن أبي عدي ، عن سعيد ، عن سليمان ، عن عبد الله بن مرة ، عن مسروق ، عن عبد الله ، نحوه . حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا إسرائيل ، عن السدي ، عن مرة ، عن عبد الله ، قال ( زدناهم عذابا فوق العذاب ) قال : أفاعي . حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا عبد الله ، عن إسرائيل ، عن السدي ، عن مرة ، عن عبد الله ، قال : أفاعي في النار . حدثنا ابن وكيع ، قال : ثنا أبي ، عن سفيان ، عن رجل ، عن مرة ، عن عبد الله ، مثله . حدثنا مجاهد بن موسى والفضل بن الصباح ، قالا ثنا جعفر بن عون ، قال : أخبرنا الأعمش ، عن مجاهد ، عن عبيد بن عمير ، قال : إن لجهنم جبابا فيها حيات أمثال البخت وعقارب أمثال البغال الدهم ، يستغيث أهل النار إلى تلك الجباب أو الساحل ، فتثب إليهم فتأخذ بشفاههم وشفارهم إلى أقدامهم ، فيستغيثون منها إلى النار ، فيقولون : النار النار ، فتتبعهم حتى تجد حرها فترجع ، قال : وهي في أسراب . حدثني يونس ، قال : أخبرنا ابن وهب ، قال : أخبرني حيي بن عبد الله ، عن أبي عبد الرحمن الحبلي ، عن عبد الله بن عمرو ، قال : إن لجهنم سواحل فيها حيات وعقارب أعناقها كأعناق البخت . وقوله : ( بما كانوا يفسدون ) يقول : زدناهم ذلك العذاب على ما بهم من العذاب بما كانوا يفسدون ، بما كانوا في الدنيا يعصون الله ، ويأمرون عباده بمعصيته ، فذلك كان إفسادهم ، اللهم إنا نسألك العافية يا مالك الدنيا والآخرة الباقية . |
الساعة الآن 05:01 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir