كما سبق وقلنا ان تنظيم الدولة الذي سلمته قوات المالكي المناطق السنية بالعراق في فلم سخيف من اجل القضاء على السنة هناك بحجة محاربة الارهاب الذي تنفذه داعش مقابل كم فلم عن تطبيق الشريعة هناك وكم مقطع لجز رؤوس بعض الفطائس الشيعية التي ليس لها قيمة لدى ايران وبذلك تثبت للدلوخ عندنا من خلال تلك الشعارات انها تقيم خلافة اسلامية وتستقطب المزيد منهم لتفخيخهم بالشام
الان وعند اقتراب قوات المعارضة من دحر حسن زميرة في القلمون والاقتراب من معقل بشار جاء الامر لقيادات داعش بسرعة التحرك ومهاجمة جيش الفتح وايقاف تقدمه
وطبعا بحجة ان المقاومة والثوار السوريين وجيش الفتح هم اي شي كفار عملاء المهم ان لايتقدمو
عندما تسمع خطابات حسن زميرة والحوثي والعبادي ووسخ ايران تسمع نفس الاسطوانة
انهم يحاربون داعش
نعم انها داعش التي يروجون لها بكل خطاباتهم وسنجدها امامهم باي مكان يذهبون اليه للعبث لكي تاكد للعالم انهم صادقين فيما يزعمون وانهم وحدهم من يحارب الارهاب