دفع مواطن صيني جزءً من غرامته المقدرة بـ 1600 دولار بالعملات الحديدية، في تصرف غريب. واثار المواطن حالة من الاستهجان عبر عنها في بعض الصحف التي اشارت إلى انّ المواطن أجبر 18 عاملاً لقضاء اليوم كامل في العمل على عد القطع المعدنية. ويقال :
ان السبب أنه نوع من الاحتجاج ع غرامة لا يستحقها..لذلك دفع كل المبلغ بالعملة الحديدية ...بس فكرة حلوة
--------------------------
نصف لتر من بول الإنسان يمكن أن يولد طاقة كافية لاتصال هاتفي مدته 6 دقائق وإرسال العديد من الرسائل القصيرة، حسبما ذكر صحيفة "المسائية" اللندنية.
وقال الباحث لونيس ليروبولوس "استخدام البول لتوليد الطاقة يعنى كثيرا بالبيئة، والمادة التي يمكن لنا أن نتأكد من عدم نضوبها هي بولنا". وتعتمد تكنولوجيا الطاقة على الميكروبات التي تتغذى على البول، وأثناء ذلك تنتج هذه الميكروبات الطاقة، وهي كافية لشحن بطارية هاتف سامسونغ عادي.
وأوضح ليروبولوس وفريقه من جامعة غرب بريطانيا أن "هذه هي المرة الأولى التي استخدم فيها البول الخام مباشرة لإمداد بطارية تجارية بالطاقة".
------------------------
تجاوز تيس في الولايات المتحدة فترة الاكتئاب التي كان يعاني منها وعاد ليأكل مجدداً بعد التئام شمله مع صديقه الحمار. وأنقذت السلطات المحلية في كاليفورنيا التيس، مستر جي، والحمار جيليبين مع حيوانات أخرى من منزل تتعرض فيه لسوء المعاملة.
وقد وضع التيس في ملجأ للحيوانات والحمار في مكان آخر، ولكن المسؤولين عن الملجأ لاحظوا أن التيس مكتئب وقد امتنع عن تناول الطعام لستة أيام. وبعد التئام شمل التيس بالحمار، عاد لحياته الطبيعية.
-----------------------
في مفاجئة مدوية تناقلتها العديد من الموقع وصفحات التواصل الإجتماعي على إختلافها عن موضوع “غشاء البكارة الذكوري” والذي يتحدث عن أن هناك علامة تثبت إذا كان الذكر لا يزال يحتفظ بعذريته وأنه لم يمارس العلاقة الجنسية الكاملة مع الأنثى. وكانت المفاجئة أنه ليست النساء فقط من تمتلك العذرية وللرجال أيضاً مما أثار ضجة كبيرة وشكوك حول هذه المزاعم والإدعاءات ولا سيما في وسط عالم الذكور. وأنه ليس غشاء بالمعنى الحرفي وإنما هو عبارة عن نقطة صغيرة حمراء اللون توجد على ظهر الأذن عند الذكر البالغ ، وهذه النقطة أو البقعة تختفي مباشرة بمجرد أن يقوم الذكر بممارسة العلاقة الجنسية الكاملة مع الأنثى، مع توضيح أنه لن يتم إختفاء البقعة في حالة العادة السرية.
--------------------
المواضيع المتشابهه 
غرائب وعجائب وطرائف 
العرض الشجري
