قد تتجه روسيا الى تحريك رجليها ويديها وشياطينها وعلى راسها ايران المظطربة عقليا وجسديا من موجة الهبوط القاسية والتي تعصف في اقتصادهما الهام وهو النفط اي ان روسيا وايران على وجه الخصوص قد تتعرض لهزات عنيفة في الاقتصاد قد يضعفهما اقتصاديا ولن تقوم لهما قائمة اقتصادية لعدة سنوات اذا لم تجد علاجها في اسعار النفط ووزير النفط الايراني اليوم في المغرب وماذا عسى ان يقول للمغرب .. نجحت امريكا في كبح ارتفاعات النفط في اتخاذ العديد من الاجراءات والنجاحات في كيفية الوصول الى نقطة التعادل بينها وبين الدول المتتجة للنفط اوبك.. فماذا تفعل الان روسيا في مواجهة الهبوط السريع في اسعار النفط.