سوريا و ليبيا مثالين باعتبار انهما ثورتان ناجحتان من وجهة نظر بعض الناس
اما مصر و تونس فقد تم اعادة انتاج الانظمه السابقه للثوره بطريقة او باخرى و نجت هاتان الدولتان من السقوط في المستنقع الذي سقطت فيه سوريا و ليبيا
اما الثوره اليمنيه التي تزعمها حزب الاصلاح الاخونجي فقد انتهت الى تسليم اليمن الى الحوثيين الشيعه عملاء ايران
و هو وضع لا يرضي اهل اليمن ولا القوى الاقليميه و لهذا فان الوضع اليمني مليئ بالمفاجآت و الاحتمالات و منها احتمال الانزلاق الى حرب اهليه مثل سوريا و ليبيا