مطلوب عاجلاً دراسة سلبيات وإيجابيات الأرقام القياسية التي نحققها على الإنترنت. فبعد تصدرنا دول العالم في النسبة الأعلى بين شعوبه في المشاركة الفاعلة على بنسبة 33% من عدد مستخدمي الإنترنت، وأننا أكثر الشعوب مشاهدة لليوتيوب، تبوأنا منصة التتويج بتحقيق رقم قياسي جديد في إشاعة المعلومات سواء أكانت صحيحة أم غير صحيحة. أحد التقارير المتخصصة في رصد الاتجاهات على الإنترنت وضع السعوديين في صدارة الدول التي تعيد نشر ما يصل إليها، يعني "ما تتبلش في بق السعودي فوله" مثلما يقول المثل المصري.