@ لا نلوم من كان همه الربح بأي شكل كان وأي وسيلة كانت ولكن نلوم أنفسنا وشبابنا وعقلاء الأمة.
@ ولا يفهم من سطوري بأني غاضب لعدم فوز فلان أو علان من الناس بالعكس فالبرنامج لا يعنيني من قريب ولا من بعيد وفي وقت بثه بالذات (تبدأ رياضة المشي المفضلة لدي).
@ فمثل هذه البرامج مسبوقة الدفع من قبل الجماهير لا نزاهة فيها البتة لو كانت بإشراف مؤسسات ثقافية أو اجتماعية أو أي راعٍ لا ينظر إلى جيوب الجمهور بل همه الأول والأخير النتاج الأدبي والفني ففي هذه الحالة يحق لك ان تتسمر أمام شاشة التلفاز وتشجع وأصبحت البرامج أكثر جذباً وبقاؤها أدوم وهواؤها أنقى وليفز من يفز من المتسابقين وكل وموهبته وبراعته ولو كانت الجائزة رمزية مثلاً (سارية بيرق) وليست مليون درهم.
@ في النهاية وبكل أسى ماتت ناقة الفراعنة وهي في طريق العودة قرب (المفرق) بعد ان تاهت السبيل ولم تجد منقذاً.. واللغز وحله عند المعنيين بالأمر!!