"بطاريق مدغشقر"، الذي تدور أحداثه حول أربعة بطاريق يعيشون في حديقة حيوان "سنترال بارك" الأمريكية.
البطاريق الأربعة "سكيبر"، "كوالسكي"، "برايفيت"، و"ريكو"، تمتلك مهارات قتالية خارقة، وتسعى إلى المحافظة على النظام في الحديقة، وتدخل مواجهة مثيرة ضد عدوِّها اللدود "كينج جوليان"، الذي يسبب لها هو وأتباعه من القرود مشاكل كثيرة
التعاون والنظام هو شعار البطاريق الأربعة التي يعتقد الناس أنها مجرد بطاريق لطيفة، ولا يعلمون أنها تخوض مغامرة مثيرة للحفاظ على الحديقة، فهل تتمكن بما لديها من مهارات قتالية من هزيمة "كينج جوليان" وأتباعه؟
تعرّفوا على التفاصيل الكاملة لهذه المواجهه، وذلك بمتابعة هذا الفيلم
أوسكار هو سحلية تعيش في واحة في صحراء مختلفة، مثل صحراء كالاهاري ، والصحارى في أمريكا الشمالية. على الأسفلت تدير الطرق السريعة عبر المنطقة، وتستخدم من وقت لآخر من قبل شاحنات البضائع. أوسكار يبحث عن الطعام أو الماء؛ يكتشف بعض الأحيان السائل، في زجاجات أو أي مكان آخر، ولكن عادة ما تشعر بالإحباط من استعادتها للشرب. بالواحة مياه عذبة ، ولكن السكان هناك من التماسيح الغاضبه وجائعه يجعلها غير قابلة للوصول. مخاطرة شخصية كبيرة (السحلية هو من أطايب الطعام للدجاج)، أوسكار تدير أحيانا لسرقة بيضة من الدجاج في مكان قريب، وانه يستكشف بعض الأحيان واحدة من أكوام من القمامة المنتشرة و الثعلب ؛ و نسر ؛ وHarchi، و الضبع ، البحث عن الغذاء والماء - وغالبا ما تتنافس معه، واستغلال له في بعض الأحيان كوسيلة، ولكن في بعض الأحيان تتعاون معه عندما يناسب الغرض منها
يبدأ الفيلم بطاقم قراصنة ينتظرون بفارغ الصبر كنز ما مع الكابتن بنتي وكان الكنز الثمين هو بطاقات تذاكر لفيلم سبونج بوب سكوير بانتس وبعدها سبونج بوب يحلم ان يصبح مدير مطعم مقرمشات سلطع برغر ويكون مطعم سلطع يرغر في خطر من قبل زبون يدعى فيل لم يجد في البرغر جبن، لكن سبونج بوب يأتي بسيارة ليموزين ويضع الجبن للزبون وينقذ مطعم سلطع برغر، يتضح انه يحلم وينهظ من الفراش سعيدا وهو يكرر كلمة انا مستعد للترقية على امل ان يعطيه مستر سلطع صلحيات مدير مطعم مقرمشات سلطع في حفل افتتاح مطعم جديد هو مقرمشات سلطع برغر 2، لكن طليه رفض من قبل مستر سلطع بسبب انه طفل وغير ناضج وأعطى هذه الصلاحيات لشفيق لانه كبير وناضج. حقق فيلم سبونج بوب شعبية حيث حقق الفيلم مكاسب مالية تقدر ب 140 مليون دولار في أنحاء العالم وقد لاق استحسان وكانت مزانية صنع الفيلم 30 مليون دولار