التاريخ يشهد بان كل من ناصب بلاد الحرمين و قيادتها العداء خذله الله و محقه و فضحه و نزع ملكه جمال عبد الناصر الذي كان يعتبر رمزا بنظر العرب ناصب السعودية العداء فانتهى الى ما انتهى اليه من الخذلان و الفضيحة و النظام الاسدي ناصب السعودية العداء و الذي كان يعتبر رمزا للمقاومة انتهى الى ما انتهى اليه من الذل و الخزي و العار و القذافي ناصب السعودية العداء و الذي يسمى عميد القادة العرب قتل شر قتلة و زال ملكه و حزب ايران ناصب السعودية العداء و الذي كان يعتبر رمز و بطل بنظر الكثير فضحه الله واظهر حقيقته الطائفية و الاخوان ناصبوا السعودية العداء فأخذاهم الله و فضحهم و كشف حقيقتهم وزال ملكهم خلال سنة و تنظيم القاعدة ناصبت السعودية العداء فأخذاهم الله و فضحهم و كشف حقيقتهم بتنفيذ اجندة ايران و لم يتحقق حلمهم و الحوثيون ناصبوا السعودية العداء فهزمهم الله و أخذاهم على يد جنود بلاد الحرمين الابطال انني لا اخشى على السعودية من عدو خارجي و لكنني اخشى عليها من دعاة التحريض و الفتنة جاحدي النعم و الايجابيات دعاة التحريض و الفتنة الذين يدفنون الجميل و يهولون القبيح لإثارة الفتنة هم اكثر من يخدم مشروع ايران في السعودية الصمت المريب لدعاة التحريض و الفتنة تجاه تهديدات ايران يكشف حقيقتهم افضل ما يمكن القيام به من قبل الشعوب للتصدي لتهديدات ايران هو - اعلان الالتفاف حول قيادة ابو متعب حفظه الله الذي يقود الحملة الدولية ضد النظام الاسدي المجرم الذي ينفذ مشروع إيران الخبيث في المنطقة - دحض اباطيل دعاة التحريض و الفتنة و إبطال مخططاتهم لمن له القدرة على ذلك و تأييد من يتصدى لهم من الكتاب - التصدي للشائعات و الهشتاقات التي تحرض على الحكومة و دحضها و عدم الانجرار خلفها و دعم من يتصدى لها - اطلاق الهشتاقات التي تعبر عن الالتفاف حول الحكومة و تذكر الايجابيات و تحذر من دعاة التحريض و الفتنة - اطلاق الهشتاقات التي تعبر عن شكر النعم الكثيرة التي خص الله بها بلاد الحرمين و على رأسها الحكم بالكتاب و السنة و هذه القيادة الرشيدة الحكيمة التي انتهجت الكتاب و السنة و التي جنبت بلاد الحرمين كثير من المخاطر