![]() |
سته دقائق فقط..!! :: مسآئكمـ / صبآحكمـ جوري سته دروس في سته دقآئق الدرس الأول: دلف رجلٌ إلى حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته . رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم . كان الطارق هو جارهم الذي ما أن رأى الزوجة حتى قال : سأمنحكِ 800 دولار لو نزعتِ عنكِ هذه المنشفة ! فكرت الزوجة للحظة، ثم خلعت المنشفة . تأملها الجار قليلاً ثم نقدها 800 دولار . بعد ذهابه، صعدت الزوجة إلى الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال : من كان الطارق؟ أجابت: إنه جارنا بوب . فقال: هل ذكر لكِ شيئًا عن الـ800 دولار التي استدانها مني؟ مغزى القصة: حرصك على تزويد شركائك بأرقام الإيرادات والمدفوعات قد يقيك مغبة (الانكشاف) أمام المنافسين! *-*-*-* الدرس الثاني: عرض قسٌ على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه إلى الكنيسة . وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القس يده على ساق الراهبة التي بادرته : - يا أبونا! هل تتذكر المزمور 129؟ أعاد القس يده إلى عجلة القيادة.ولكنه سرعانما وضعها على ساق الراهبة مجددًا . - يا أبونا! أُذكِّرك بالمزمور 129 ! - المعذرة .. المعذرة.لن أعيدها ثانيةً.كم هي خطّاءةٌ هذه النفس البشرية . وصلا إلى الكنيسة.رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة وأطلقت تنهيدةً آسفةً ثم نزلت . دلف القس إلى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد في المزمور 129 : ' واصل السعي.حقق ما تصبو إليه.ابلغ منتهاه.ستنال المجد '. مغزى القصة: إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية . *-*-*-* الدرس الثالث: حانت ساعة الغداء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام . في طريقهم إلى المطعم مروا ببائع خردوات على الرصيف فاشتروا منه مصباحًا عتيقًا . أثناء تقليبهم للسلعة،تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل ماردٌ هتف بهم بصوتٍ كالرعد : - لكلٍ منكم أمنيةٌ واحدة.ولكم مني تحقيقها لكم . سارع البائع للهتيف : - أنا أولاً! أريد أن أجد نفسي أقود زروقًا سريعًا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي . أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين.عندها، تقافز المحاسب صارخًا : - أنا بعده أرجوك ! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكةٍ سمراء في جزيرة هاواي . لوّح المارد بذراعه فاختفى المحاسب من المكان.وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود : - أريد أن أجد نفسي في المتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغداء . مغزى القصة: اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث . *-*-*-* الدرس الرابع: رأى أرنبٌ صغير نسرًا مسترخٍ في كسل على غصن شجرةٍ باسقة . قال الأرنب للنسر : - هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل؟ - بالطبع يا عزيزي الأرنب . استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسيًا الدنيا وما فيها . مر ثعلبٌ في المكان.وما أن شاهد الأرنب متمددًا حتى قفز عليه والتهمه . مغزى القصة: لا يمكنك الجلوس دون عمل ما لم تكن من (الناس اللي فوق)! *-*-*-* الدرس الخامس: كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له : - ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة . - ولم لا؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لكِ بعض الروث حتى تساعدك على الصعود . وهكذا كان . في اليوم الأول،سكب الثور روثه بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها . وفي اليوم الثاني،حثا الثور روثه في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة . وفي اليوم الثالث كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة . سارعت البطة للصعود،وما أن وضعت قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صيادٌ فأرداها . مغزى القصة: يمكن للقذارة أن تصعد بك إلى الأعلى.ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك . *-*-*-* الدرس السادس: هبت رياح ثلجية على بلبلٍ صغير أثناء طيرانه فهوى إلى الأرض متجمدًا . رآه حمارٌ عطوف فأهال عليه شيئًا من التراب ليدفئه . شعر العصفور بالدفء فطفق يغرّد في استمتاع . جذب الصوت ذئبًا فبال على التراب ليطرّيه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل . وبعد أن استحال التراب وحلاً،انتشل الذئب البلبل وأكله . مغزى القصة: 1. ليس كل من يهيل التراب عليك عدواً. 2. ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً. 3. حينما تكون غارقًا في الوحل،فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً رآق لي |
مجرد فكره اشكرك على طرحك الرائع مميز بمعنى الكلمه لكل قصه مغزى اعجبني مغزى القصة: إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية دام قلمك ا |
مجرد فكره اشكرك على طرحك الرائع مميز بمعنى الكلمه لكل قصه مغزى اعجبني مغزى القصة: إن عدم إحاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يُفوّت عليك فرصًا ذهبية دام قلمك ا |
|
الساعة الآن 06:48 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir