عقب ثورة 52 جاء جمال عبدالناصر فضرب على الاوتار الحساسه ومنها القوميه العربيه وانجرف خلفه خلق من بلاد الحرمين واخرتها غزا بلادنا من الجنوب وقصفوا جيزان وابها
وعقب ثورة 2011 جاء مرسي الاخواني فضرب على الاوتار الحساسه ومنها الدينيه
وانجرف خلفها خلق من بلاد الحرمين
ولولا التدخل المناسب لكان غزونا وقصفونا من جهة اخرى
انظر للعراق اصبح محتلا فارسيا بسبب الدين وسلمه اهله بيديهم !
والخطر على الجزيرةالعربية من مئات السنين من الشرق الفرس ومن الغرب مصر..هذا ما سطره التاريخ