![]() |
اختي بحر يسعدني تكون اول مشرك بقسم الحوار بموضوعك موضوعك لمس قضيه في مجتمعاتنا غفلين عنا ومهم التربيه مسوليت من !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! إنهيار الأخلاق مسئوليه من ؟؟؟ يعود على كل من له سلطه وولايه امر المسلمين لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ((( كلكم راعي ومسئول عن رعيته فالإمام راعي ومسئول عن رعيته والرجل راعي في أهل ومسئول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسئولة عن رعيتها والخادم في مال سيده راعي ومسئول عن رعيته فكلكم راعي وكلكم مسئول عن رعيته)))) فالكل في الامه الاسلاميه مسؤل عن ابناء امة محمد لو الحكم فاسق والاب فاسق لطلع لابن فاسق لا من رحمه الله على من تقع مسئوليه تربيه الابناء ؟؟ على الولدين الاب ثم الأم لانه لاب هو القدوه والقوامه على المراه لانه ان صالح القائدصالحت الرعيه هل أصبح المجتمع هو من يربي اطفالنا ؟؟ احين يصبح المجتمع مربي في حالات ان كان الولدين لهين في تجميع الكمليات و ضيعو الأمانه ومسؤليتهم في تربية الاطفال الأبرياء حينها يصبح المجتمع مربي !!!!!!!!!!!:(! هل عمل الأم هو من أسباب مايحدث الى ابنائنا ؟؟ يمكن ان كانت الام ليس عنده حكم وسياسه في ادارة شؤنها هل أصبحت التربيه تقع على عاتق الأم فقط ؟؟ نعم واغلبه على الخدمه وعلى القنوات الفضائيه لانه احين ياتون بالقنوات ولانترنت لكي تسكت ابناهم عنهم ولكي يقضون معظم اوقاتهم امامه وناسين مسؤليتهم في تعليمهم وتربيتهم التربيه الصحيحه التي تقوم في زرع اساس العقيده في نفوسهم هل كثره تدخل اراء اهل الام والاب والأصدقاء سبب في ضياع شخصيه وهويه الاباء في تربيه ابنائهم ؟؟ نعم هل صحيح الطفل وليد بيئته ؟؟ بمعنى اي بيئه يولد فيها ويتربى فيها بتكون لها اثر في صقل هويته ؟؟ اكيد لو نشاء الطفل في اسره ومجتمع يحبون العلم ويحفزونه ويهتمون فيه من نعومت اظافره وياحرصون كل الحرص في تنميته شخصيته لظهررر ذلك في شخصيته وعكسه من يعيش في بيئه تهمشه ولا تحرص في تعليمه و تنميته الموهب لد الطفل ولذلك ينشاء شخص ليس له قيمه او او ... هل مازلت الأم بامكانها ان تكون مدرسه الى ابنائها وتحيطهم باهتمامها الكامل في ضل كل المؤثرات الخارجيه ؟؟ نعم الام مهم كان تبقى مدرسه ومعلمة ابنائها واحفاده أن ....أن استشعرت ثقل الأمانة وعظم المسؤولية الملقاة على عاتقه فـما هو الحل برأيكم لتبقى الام مدرسه وقدوه الى أبنائها ؟؟ ان تتقي الله في ابنائها وتحس بعظم المسوليه عليه وان الامانه شي عظيم وينبغي ان تهتم بهم كم تهتم بمظاهرالبيت (( حيثو تهتم بالبحث عن اخر صيح في الديكورات وادوات المطبخ والمجوهرات وتترك مسؤليته ابنائها على من لايجدر به الثقه في الاهتمام بالابنائه >>ينبغي على كل امى ان تبحث عن اساليب التربيه وتهتم بالمسؤليته لانه التربيه تدومه ثمرره على الام وعلى المجتمع فنصيحتي لكل أم تحب ابنائها ان ((تربيهم تربية الرسول وتربية الصحابه)) همسه لكل أم زعمت انه تحب ابنائها وتهتم فقط بانهم اكلو وشربو ولعبو وغفلت عن تعليمهم العقيده فاقول له ((لانريد تربيه الخراف همنا ان تاكل وتشرب وترعا فقط !!!!! الله مستعان فالحاله هذي منشره نريد تربية ابي بكر و عمر وعلي وعثمان رضي الله عنهم اختي بحر تقبلي مروري |
إنهيار الأخلاق مسئوليه من ؟؟؟ مسئوليه الوالدين بالطبع وعدم المراقبه على من تقع مسئوليه تربيه الابناء ؟؟ ع الام والاب البعض تكون نادرا ع الام وهذا خطاء هل أصبح المجتمع هو من يربي اطفالنا ؟؟\ البعض نعم والبعض لا هل عمل الأم هو من أسباب مايحدث الى ابنائنا ؟؟ نعم لان التربيه تحت رحمه الخدم هل أصبحت التربيه تقع على عاتق الأم فقط ؟؟ نعم وهذا لا ايده جدا لان الولد من سيراقبه خارج المنزل االاب المسئول عنه ويجب ان يكون هناك تعاون هل كثره تدخل اراء اهل الام والاب والأصدقاء سبب في ضياع شخصيه وهويه الاباء في تربيه ابنائهم ؟؟ نعم وللاسف هل صحيح الطفل وليد بيئته ؟؟ بمعنى اي بيئه يولد فيها ويتربى فيها بتكون لها اثر في صقل هويته ؟؟ نعم االدليل عن الطلاب بالخارج ياخذ بيئتهم واطباعهم وهذا علميا معروووف هل مازلت الام بامكانها ان تكون مدرسه الى ابنائها وتحيطهم باهتمامها الكامل في ضل كل المؤثرات الخارجيه ؟؟ نعم تكون ... بالنصح والحمايه والحرص عليهم ولا تتركهم وترا مصالحها فـما هو الحل برأيكم لتبقى الام مدرسه وقدوه الى أبنائها ؟؟ ان تكون طاقتها لابناءها ولايكون بالعمل او بنشغالها بالمنزل وبنفسها وان تتحمل كل المصاعب في التربيه ولا تتركها لغيرها م الخدم وان تكون قدوة لهم ولاتحزن ع انجابهم فهذا يقلل العزيمه منها ويعطيك العافية ع النقاش الحلووو والممتع ولاهنتي حبيبتي ع الجهد |
اقتباس:
نعم غاليتي للأب دور مهم في تربية الأبناء ولكن دور الأم ومسؤليته أكبر وهذه وجهة نظري فالطفل يتأثر بحالة أمه من بدايةالحمل وهي مرحلة تنفرد الأم بها لا يشاركها فيها غيرها وهي مرحلة مهمة ولها دور في التربية قد نغفل عنها فالجنين وهو في بطن أمه يتأثر بمؤثرات كثيرة تعود إلى الأم، ومنها: يتأثر بالتغذية ونوع الغذاء الذي تتلقاه الأم، وهو يتأثر بالأمراض التي قد تصيب أمه أثناء الحمل، ويتأثر أيضاً حين تكون أمه تتعاطى المخدرات وغيرها.. وصورةً أخرى من الأمور المؤثرة وقد لا تتصوره الأمهات والآباء هذه القضية، وهي حالة الأم الانفعالية أثناء الحمل، فقد يخرج الطفل وهو كثير الصراخ في أوائل طفولته، وقد يخرج الطفل وهو يتخوف كثيراً، وذلك كله بسبب مؤثرات تلقاها من حالة أمه الانفعالية التي كانت تعيشها وهي في حال الحمل، وحين تزيد الانفعالات الحادة عند المرأة وتكرر فإن هذا يؤثر في الهرمونات التي تفرزها الأم وتنتقل إلى الجنين وهذه نظريه علميه ولم تأتي من فراغ بل مندراسات مستوفاه غاليتي أمر آخر أيضاً له دور وتأثير على الجنين وهو اتجاه الأم نحو حملها وهو ان كانت راضيه عن الحمل او كارهه او عندما تعرف جنس الجنين ويخالف رغباتها ونسيت قول الله تعالى(ولله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء ويهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور. أو يزوجهم ذكراً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً إنه عليم قدير). وايضاً عزيزتي هناك امر مهم يثبت بأن مسؤلية الأم هي الأهم في تربية الأبناء وانها صانعة الأجيال الا وهي دور الأم مع الطفل في الطفولة المبكرة وهي مرحلة مهمة لتنشئة الطفل، ودور الأم فيها أكبر من غيرها، فهي في مرحلة الرضاعة أكثر من يتعامل مع الطفل، ولحكمة عظيمة يريدها الله سبحانه وتعالى يكون طعام الرضيع في هذه المرحلة من ثدي أمه وليس الأمر فقط تأثيراً طبيًّا أو صحيًّا، وإنما لها آثار نفسية أهمها إشعار الطفل بالحنان والقرب الذي يحتاج إليه بينما الأن تخلت معظم الأمهات عن الرضاعه الطبيعيه واستبدلتها بالصناعيه المستورده وفقد الطفل مرحله من مراحل العطاء الا وهي الحب والحنان وهي لا توجد عند الأب فالمقصود أن الأم كما قلنا تتعامل مع هذه المرحلة مع الطفل أكثر مما يتعامل معه الأب، وفي هذه المرحلة و سوف يكتسب العديد من العادات والمعايير، ويكتسب الخلق والسلوك الذي يصعب تغييره في المستقبل، وهنا تكمن خطورة دور الأم فهي البوابة على هذه المرحلة الخطرة من حياة الطفل فيما بعد، حتى أن بعض الناس يكون مستقيماً صالحاً متديناً لكنه لم ينشأ من الصغر على المعايير المنضبطة في السلوك والأخلاق، فتجد منه نوعاً من سوء الخلق وعدم الانضباط السلوكي، والسبب أنه لم يتربا على ذلك من صغره اقتباس:
فالفتاة تعيش مرحلة المراهقة والفتن والشهوات والمجتمع من حولها يدعوها إلى الفساد وتشعر بفراغ عاطفي لديها، وقد لا يشبع هذا الفراغ إلا في الأجواء المنحرفة، أما أمها فهي مشغولة عنها بشؤونها الخاصة،وبالجلوس مع جاراتها وزميلاتها، فالفتاة في عالم والأم في عالم آخر. إنه من المهم أن تعيش الأم مع بناتها وتكون قريبة منهن؛ ذلك أن الفتاة تجرؤ أن تصارح الأم أكثر من أن تصارح الأب، وأن تقترب منها وتملأ الفراغ العاطفي لديها.ويزداد هذا الفراغ الذي تعاني منه الفتاة في البيت الذي فيه خادمة، فهي تحمل عنها أعباء المنزل، والأسرة ترى تفريغ هذه البنت للدراسة لأنها مشغولة في الدراسة، وحين تنهي أعباءها الدراسية يتبقى عندها وقت فراغ، فبم تقضي هذا الفراغ: في القراءة؟ فنحن لم نغرس حب القراءة لدى أولادنا. وبين الأم وبين الفتاة هوه سحيقة، تشعر الفتاة أن أمها لا توافقها في ثقافتها وتوجهاتها، ولا في تفكيرها، وتشعر بفجوة ثقافية وفجوة حضارية بينها وبين الأم؛ فتجد البنت ضالتها في مجلة تتحدث عن الأزياء وعن تنظيم المنزل، وتتحدث عن الحب والغرام، وكيف تكسبين الآخرين فتثير عندها هذه العاطفة، وقد تجد ضالتها في أفلام الفيديو، أو قد تجد ضالتها من خلال الاتصال مع الشباب في الهاتف، أو إن عدمت هذا وذاك ففي المدرسة تتعلم من بعض زميلاتها مثل هذه السلوك. اقتباس:
الطفل الخاصة فتكتشف مشكلات عند الطفل أكثر مما يكتشفه الأب، وبخاصة في وقتنا الذي انشغل الأب فيه عن أبنائه، فتدرك الأم من قضايا الأولاد أكثر مما يدركه الأب. وهذ يؤكد لنا دور الأم في التربية وأهميته، ويكفي أن نعرف أن الأم تمثل نصف المنزل تماماً ولا يمكن أبداً أن يقوم بالدور التربوي الأب وحده، أو أن تقوم به المدرسة وحدها، فيجب أن تتضافر جهود الجميع في خط واحد. اوركيـــــــدا اعذريني اوخيه على الاطاله ولكن يحزني ان تتغير المدرسه أيضاً(الام) ولكن تظل الأم مدرسه بغض النظر عن حال طلابها .. غاليتي وجودك اثرى موضوعي وزادهـ جمالاً فأشكر لكي مرورك وتعطيرك متصفحي الله لا يحرمني منكم ... ودي وإحترامي ... |
اقتباس:
يرى المجتمع يرى الناس يرى تعاملات الناس مع بعضها فيتعلم ويقلد ما يراها ومن هنا تأتي التربية الحقيقة هل تعلم الابن من اامه وابيه والمدرسة مفهوم الصح والخطأ ومخاطر ارتكاب الخطأ اقتباس:
فالأم هي كائن الأول الذي يعرفه الطفل قبل أبيه فهي تزرع فيه قيم التربية والنظافة والهدوء والفرح اي ان اساس الطفل يبدأ من الأم ثم يأتي دور الأب يثبت ما زرعته الأم ويكمل المشوار معها حتى يكبر الأبن ويبدأ بالاحتكاك بأهل ابيه وامه واخوته فيتعلم الطفل ما يراها من عائلته ويقلدهم في تصرفاتهم وهنا تبدأ الفجوة الأولى اذا لم ينتبه الأب والأم لها فليس كل الأهل لديهم طباع تستحق بأن يعرفها الطفل الاميرة الهلالية متآلقه وعآبقه هي ـآنتِ لآ حرمتك ولآ حرمت وجودك كل ـآلحب وـآلآحترام |
((((2))))) هذي لقلبك خيتو بحر((((((((2))))))) |
الساعة الآن 06:39 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir