هناك البعض اخذ يولول ويبكي كالنساء و يتهم ويخذل ويحبط بالمسلمين
والبعض قنط واصابه اليآس وخذ يقول انها النهاية
والبعض استغلها ليسوق لتنظيمه بغباء
هي الحرب كر وفر
الغريب ان بعض الجهله اخذ يتفلسف عسكريا وسياسيا ونظريا وكآنه اعرف من اهل الشام ببلدهم كل هذا انتصارا لافكار معقدة داخله وعدم ايمان بجهاد اهل الشام وكآنه هو الفاهم المؤمن المجاهد تحت مكيف غرفته امام الاب توب
للمتابعين للثورة السورية المباركة من البداية اذكركم يا اخوان بمدينة داريا فقد سقطت عشرات المرات حسب ما اعلن النظام النصيري وحزب اللات وحلفائهم عدة مرات
ومع ذلك عاد المجاهدون لها واحكموا السيطرة عليها وهم حتى الان يحققون انتصارات هناك