اختلف العلماء في هذا الورود، فقيل: الورود الدخول، ويكون على المؤمنين بردا وسلاما، كما كانت على إبراهيم. وقالت فرقة : الورود هو المرور على الصراط. وقيل: ليس الورود الدخول إنما هو كما يقول وردت البصرة ولم أدخلها.
ورجح العلامة الأمين الشنقيطي رحمه الله أن الورود المذكور في الآية هو الدخول، وأن جميع الناس يدخلونها، وتكون على المؤمنين بردا وسلاما، كما كانت على إبراهيم