أننا نشجب كل الأعمال العدوانية التي يقوم بها شيعة العراق ولبنان وإيران داخل أراضي الجمهورية العربية السورية. وبالخصوص ضد السنة ، وما يحدث الان في مدينة القصير من اعتداءات سافرة ونندد بكل من يستبيح حرمة الدم المسلم، وأننا ننذرهم بالعواقب الوخيمة التي سوف تحل بهم ونذكّر هؤلاء بأن عاقبة المجرمين الذين سبقوهم في هذا السلوك الأهوج من جبابرة وحكام جائرين، لم تكن إلا العار والشنار.
فاضي قلت اساعدهم تعرفون صيفية والعوائل كلها بأوربا تزكي الميزانية