استعرض الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، أول مكتب له كان يقبع في “صندقة”، له ولشركة المملكة من عام 1980 -1983م في الفاخرية بالرياض. وأشار في تغريدة له عبر حسابه بـ “”- بقوله “مريته الليلة أثناء رياضتي اليومية ركوب السيكل”.
الجدير بالذكر أن التغريدة لقيت صدىً واسعاً في ، وذلك بعد وصول إعادة التغريد لها قرابة خمس مئة، بالإضافة إلى أنها أثارت الدهشة من أن تكون إحدى أكبر مجموعات الشركات في العالم، كانت بدايتها من غرفة حديد “هنجر”، استمر لمدة ثلاث سنوات.