ظاهرة وجود مرتزقة فلسطينيين يقاتلون مع حزب الشيطان
كنت سأكتب أن على الثوار الاحتجاج لدى الفلسطينيين ومن يمثلهم على وجود مرتزقة فلسطينيين يشاركون في قتل الشعب السوري مع نظام بشارون وحزب الشيطان ..
لكن بعد معرفة سرّ هؤلاء المرتزقة الفليطينيين ..
الهالك / فادي الجزار مرتزق فلسطيني
قاتل مع حزب الشيطان في " القصير " وفطس فيها
هذا المسكين المغدور كان أسيراً لدى اسرائيل مثله مثل أي أسير فلسطيني ، وفي تبادل الأسرى مع حزب الشيطان ، ولأن اسرائيل لديها أسرى فلسطينيين لم يعد استمرار سجنهم مهماً ، فكانت تود التخلص منهم ولكن لا يعودون لقتالها ، فاتفق اليهود مع حزب الشيطان على أن يطلقوا لهم مجموعة من الأسرى الفلسطينيين ليصبحوا بعد ذلك يدينون بالفضل تلقائياً لحزب الشيطان الذي يظنون أنه أطلقهم وبالتالي تتحول بوصلة قتالهم من قتال اليهود إلى قتال من يريد حزب الشيطان قتاله فكانت لعبة شيعية يهودية قذرة ، بحيث يمكن أن يتم استخدامهم ليذودون بأرواحهم في سبيل حزب الشيطان وحلفائه طائفياً في العراق وإيران حيث كانت الخطة المرسومة أن يرسلوا هناك للقتال ضد السنة ... ولكن بعد الثورة السورية تغيرت خطة استغلال هؤلاء الأسرى الفلسطينيين ، فتم تجهيزهم ليصبحوا مرتزقة لمشركي خامنئي ومقابر قم يقاتلون في سبيلهم وتحت رايتهم في سوريا ضد المجاهدين السنة الأحرار ... ففطس هذا المسكين على يد كتائب الصحابة أتباع محمد صلى الله عليه وسلم في " القصير " بدل أن يقاتل اليهود ويطردهم من أرضه وأرض المسلمين ، ناهيك عن أنه. مات في سبيل أجرم نظام يقتل شعبه ، نطام بشار وهو نظام نصيري ملحد متفق على كفره وإجرامه من الجميع من غير التحاقه بالشرك والاجرام الفارسي ...
مسكين يا فادي ... استعبدوا جسدك واستحمروا عقلك حتى جعلوك تظن أن تحرير الأقصى يكون باعطاء الظهر لليهود وقتال أحفاد الصحابة ..