من المعلوم ان الشعوب العربية كافة
تنقصها الثقافة والتفكير المنطقي
فهو عبارة عن اداة تستخدم حسب المصالح ومتى ماحققت الهدف اعدمت تلك الاداة ( ولنا مثال في القاعدة)
صورة وصوت تقنع المشاهد العربي
بمالم يحدث
علم الكلام كفيل بان يغير المستمع العربي ولو على حساب معتقداته
فرّق تسد قانون يشبه قانون انشتاين ولكن غير صالح الا في عالم العرب اعتبره العملاق وسيلة للسيطرة عليهم
العاطفة الجياشة التي لايتمتع بها الا العربي فلا مجال للعقل بينهم فالعاطفة هي المحرك الاساسي لهم
الشجاعة العربية الكاذبة فمن شجاعتهم استطاعوا تسيدوا العالم ( تخدير موضعي)
قبعوا تحت الاستعمار قرون وقيض الله لهم من ينظم شؤنهم
وحافظ على جزء من امنهم واحتياجاتهم وهذا ماقدر عليه
فأبوا الا العودة الي سابق عهدهم من فوضى
من السابق لاوانه تحديد المصير
ولاكن البوادر لاتبشر بخير