هذا تأكيدا لقول المصطفي صلى الله عليه وسلم ( يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى الاكلة الى قصعتها" فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال: "حب الدنيا وكراهية الموت" )
تناصر الروافض ومن معهم من نصيرية و توحدهم لهدف واحد وهو إبادة أهل السنه ،
بينما التشتت و النزاع الصفة المهيمنة علي أهل السنة فهم يأكلون و يشربون كالانعام