يا من (قطعت) الأجازة من أجلنا --- أبشرك --- (قطعنا) الخلف من ... من فقرنا ..... ومن خوفنا ........ ومن رعبنا ........... واهمها من جهلنا .... دار الأركان كان مثل الشجرة الباسقة المثمرة وأخذ راعيها فى توزيع (بعض) ثمراتها على المساكين ، ثم سخر بعض الحراس ليمنعوا كل من دخل ليستظل بها من الخروج، وبدء يقلل عطاياه حتى تلاشت ومسكهم جبرا بعد تعليقه محترمه بفضل الحراس (الأوفياء) وتم حبس المساكين ومنعهم من الخروج وفى نفس الوقت لا يعطيهم ما يسد رمقهم ومنع كافة التوزيعات. خلاصة القول : دار الأركان أصبحت كالشجرة فى خريفها لا ولن تعطي وتستحق القطع ويعود الفضل فى ذلك لمن لهط وشفط خيراتها مبكراً. أعلم كم الهجوم الذي سيطالني وقد يحذف الموضوع لذا ساختفي ولن أهتم إذا ما حذف معرفي ( عندي غيره) ههههه ،