قصة مأساوية عاشتها بنت سعودية متشردة من بيت والدها للترحيل لأقسام الشرطة ثم العيش مع العوائل الإندونسية تكدح وتعمل لتعيل نفسها وقصتها باختصار خلود بنت سعودية من أم أندونيسية تزوج أبوها أمها الإندونيسية عبر مايسمى بالزواج السياحي عندما تعرف عليها في مطار جاكرتا وأنجب منها طفلة أسموها خلود ثم تركهم وعاد وحده للسعودية وعندما بلغت البنت أربع سنوات دخلت مع أمها بتأشيرة عمرة وبدأت قصة معاناتها في التنقل من مكان لآخر بعدما أصبحت بنت شابة وكل هذا بسبب والدها السافل الذي تنكر لها بعد فشل كل محاولاته إبعادها مع أمها لأندونيسيا وهي الآن لاتحمل هوية وطنية سوى إثبات dna التي تم إجراءه من قبل شرطة جدة وعقد نكاح أبوها بوالدتها فقط أتمنى كل من يستطيع مساعدة هذه البنت المسكينة مد يد العون لها وفي مقدمتهم الأستاذ داود الشريان .