شمس الحب للأخبار الفنيّةقسم يشمل الاخبار الفنية العربية والعالمية
بكافة انواعها ,,سينما ومسلسلات
وغيرها من أخبار الفنانين والاهداءات ,,
مسلسلات عربية واجنبية مسلسلات عربية واجنبية مسلسلات عربية , تحميل المسلسلات , تنزيل مسلسلات عربيه , طاش ماطاش , باب الحارة ، بيني وبينك ، مسلسلات سعودية ، خليجية ، مصرية ، اجنبية ، أفلام أجنبية .. عربية .. مقاطع مقلعة .. محزنة .. مواقف .. مقاطع رياضية افلام , افلام عربية , افلام عربي , افلام عربى , افلام عربيه , افلام كرتون , افلام تحميل , افلام اجنبى , افلام مصرية , افلام رعب , افلام جديدة , مسرحيات , مسرحيات عربية , مسرحيات مصرية , مسلسلات , مسلسلات عربية أفلام ( تحميل - روابط مباشرة - جديد الاجنبية - العربية ) ,عيال قرية,يمنع وضع الأغاني
أحداث مسلسل «قلوب للإيجار» تصوَّر في 60 موقعاً بين الدوحة والخور
الدوحة - الحسن أيت بيهي
تتواصل بالدوحة عملية تصوير مشاهد مسلسل «قلوب للإيجار» الذي ألفته الكاتبة القطرية وداد الكواري، والذي شرع في التقاط أول مشاهده يوم الاثنين الماضي بمنطقة عين خالد التي تم فيها تصوير حوالي 20 مشهدا أدى أغلبها الفنان القدير عبدالله عبدالعزيز والفنان الصاعد محمد عادل الذي وضع الفنان عبدالعزيز جاسم ثقته فيه بمنحه دورا أكبر في هذا العمل الذي يجمع بين كوميديا الموقف وانتقاد بعض الظواهر الاجتماعية.
وعرفت الأيام الثلاثة الماضية مواصلة تصوير المشاهد بمنطقة سوق واقف، حيث صور الفنانان عبدالعزيز جاسم وسعد بخيت أغلب مشاهدهما بهذه المنطقة مع الفنان السوداني المقيم بقطر محمد السني، علما بأنه يُرتقب أن ينتقل فريق العمل الذي يقوده المخرج البحريني محمد القفاص إلى مدينة الخور لتصوير مشاهد أخرى خلال هذا الأسبوع قبل العودة إلى الدوحة لمواصلة عمليات التصوير في أماكن مختلفة رفقة باقي المشاركين في العمل أمثال محمد أنور وعلي الشرشني وعبدالحميد الشرشني والفنانتين الكويتيتين هبة الدري وباسمة حمادة والبحرينيتين ابتسام العطاوي ووفاء مكي إلى جانب الفنانة القطرية نجوى وأخريات.
وحول سير ظروف العمل خلال الأيام لتصوير «قلوب للإيجار» قال مدير إنتاج المسلسل حسين ناصر: إن الثقة التي وضعها فيه الفنان عبدالعزيز جاسم المنتج المنفذ للمسلسل من خلال شركته «المنار للإنتاج الفني» تضع على عاتقه مسؤوليات كبيرة من أجل إثبات ذاته في هذا المجال، خاصة أن العمل مع فنان من طينة جاسم يعتبر شرفا له، خاصة أنه قلَّما يتم فتح الأبواب أمام الكفاءات الشابة لإدارة إنتاج أعمال من طينة هذا المسلسل، وبالتالي فإن همه حاليا منصب على تجهيز أماكن التصوير وتوفير جميع الحاجيات التي يحتاجها فريق العمل من أجل تسهيل المهمة عليه، خاصة أن هذه الأمور من الأشياء التي بإمكانها تبسيط العمل وسيره بسلاسة، علما بأنها المرة الأولى التي يتولى فيها إدارة إنتاج عمل درامي ضخم من طينة مسلسل «قلوب للإيجار» رغم أنه ليس غريبا عن هذا المجال بحكم إشرافه في السابق على إنتاج عدد من المسرحيات، غير أن إنتاج مسرحية لا يتطلب سوى يوم أو يومين من العمل، على خلاف الأعمال الدرامية التي تتطلب مواكبة وإشرافا واسعا طيلة المدة التي تستغرقها عملية تصوير العمل والتي قد تتعدى الشهرين كما هي الحال في هذا العمل. وأضاف حسين ناصر أن الأيام الأولى من التصوير تمر بظروف جيدة، خاصة أن توترات اليوم الأول تم تجاوزها بعد أن بدأت ترتسم ملامح العمل؛ حيث تم التقاط حوالي 20 مشهدا خلال أول يوم وهو ما يؤكد قدرة وحنكة المخرج محمد القفاص في التعامل مع الممثلين ودفعهم إلى العمل من دون أخطاء. وحول عدد المشاركين في العمل قال حسين ناصر إنه يصعب حصرهم حاليا، خاصة أن شركة المنار للإنتاج فتحت الباب أمام عدد لا يُستهان به من الفنانين الجدد من أجل المشاركة في هذا العمل، وذلك في سياق توجه الفنان عبدالعزيز جاسم إلى الاستعانة بالفنان المحلي وتمكينه من إبراز ذاته بعيدا عن المجاملات، وهو ما سيشكل عنصر مفاجأة للمشاهدين الذين سيكتشفون عناصر جديدة تظهر لأول مرة أمام الشاشة، مثل محمد عادل الذي سيظهر لأول مرة في دور كبير بهذا العمل وإلى جانبه ممثلون من ذوي الكفاءة والتاريخ الكبير أمثال عبدالعزيز جاسم وسعد بخيت وعلي ميرزا وغازي حسين.
من ناحية أخرى، قال حسين ناصر إن تصوير المسلسل سيتم داخل 60 موقعا مختلفا للتصوير بالدوحة والخور، ومن المرتقب أن يتم التقاط حوالي 1300 مشهد قبل الانتهاء من عملية التصوير المتوقعة في منتصف شهر يوليو المقبل وإدخاله إلى المونتاج قبل الشروع في عملية تسويقه، خاصة أن هناك عددا من القنوات تريد عرضه خلال شهر رمضان، خاصة أن تواجد الفنان عبدالعزيز جاسم بالمسلسل من شأنه أن يرفع من قيمته.
«بعض الفنانين يربحون من البورصة أكثر من الفن»
عبدالعزيز جاسم لـ «العرب»: «قلوب للإيجار» دمه خفيف والناس ستضحك كثيراً عند عرضه
الدوحة – الحسن أيت بيهي
يعكف نجم الدراما القطرية عبدالعزيز جاسم على تصوير أحداث مسلسل «قلوب للإيجار» بالدوحة هذه الأيام استعدادا لعرضه بعدد من الشاشات العربية خلال شهر رمضان القادم. وحول هذا العمل والظروف المحيطة به، كان لـ «العرب» لقاء مع جاسم حيث تحدث حول هذا العمل وحول المشاركين والقيمة المضافة التي يحملها إلى جانب تطرقه لعدد من القضايا التي تشغل بال العاملين في مجال الدراما القطرية، خاصة أن الفنان جاسم يعتبر من أكثر الفنانين إثارة للجدل بحكم اتهامه بتفضيل أصحابه في الأعمال التي يقوم بتنفيذ إنتاجها لصالح التلفزيون وبسبب قلة الأجور التي يقترحها على الفنانين، حيث حملت إليه «العرب» كل هذه القضايا التي أجاب عنها بكل تلقائية ودون مواربة إلى جانب قضايا أخرى، فكان هذا اللقاء...
ماذا شدك كممثل ومنتج إلى مسلسل «قلوب للإيجار»؟
أعتقد أن عنوان العمل خير معبر عما يتضمنه هذا المسلسل. فـ «قلوب للإيجار» يتحدث عن غياب الترابط الأسري والتضامن بين الجيران. وعندما تحدث مشكلة لدى إحدى العائلات سيشعر الجيران بذلك رغم أنهم كانوا يسكنون بجوار بعض منذ 20 سنة دون أن يعرفوا بعضا. كما يتحدث عن الوضع الاقتصادي وخاصة ارتفاع الإيجارات من خلال أب لديه 4 بنات لا يجد سكنا يرتاح فيه حيث سيتعرض للمتاعب ويسكن في أماكن كثيرة، وفي الأخير سيحاول البحث عن حلول، وسيضطر كل الجيران إلى طلب السكن لديه. وأنا في هذا العمل ألعب شخصية راشد التي أتمنى أن تشد الجمهور عند عرضه على الشاشة، خاصة أن المسلسل كوميدي بامتياز.
لماذا تأخرت بداية تصوير المسلسل رغم الإعلان عنه منذ فترة طويلة؟
بكل بساطة لكون النص لم يكن جاهزا حيث حصلنا فقط على 21 حلقة، ولذلك ارتأيت الانتظار حتى تصلني كل الحلقات لكي يكون سير العمل أكثر تنظيما.
كيف تمكنت من جمع كل هذا الحشد من النجوم القطريين في هذا العمل الدرامي؟
الدور هو الذي يفرض الاستعانة بخدمات كل هؤلاء. وأعتقد أن الجميع سيستمتع بهذا العمل خاصة أن كاتبته هي وداد الكواري التي لا تكتب أي شيء بل تحاول دائما إرسال رسائل وإدخال شخصيات مؤثرة. وبالتالي فكل الذين تعاقدت معهم وجدوا أن العمل متجانس ومتناغم ومتناسق وفيه أدوار بطولة جماعية حيث تغيب البطولة الفردية.
- نلاحظ أنك من خلال هذا العمل جمعت أهم نجوم الدراما القطرية سواء من الجيل القديم أو الجديد، فهل هو رد من عبدالعزيز جاسم على من يتهمه بكونه لا يشغل في أعماله إلا أصدقاءه أو بالأحرى شلته؟
أنا في كل مسلسل أقدم وجوها قطرية جديدة وأنا من أشد المؤيدين لمشاركة الشباب القطري في الأعمال الدرامية وفي كل عمل تجد أكثر من عنصر جديد. وهذا ليس إثباتا أو محاولة مني للرد لأنني معروف بأنني لا أجامل في العمل الفني فمن يناسبه الدور يأخذه مهما كان، وأغلب الأدوار تناسب الفنانين المحليين وأتيت بهم خاصة أنني منتج قطري، ولكن هذا لا يعني أنني لا أستعين ببعض الفنانين من الخارج لغياب من يتناسب معهم الدور من القطريين.
ولكن هناك غياب للممثلات القطريات في هذا العمل باستثناء مشاركة نجوى؟
لا، فإلى جانب نجوى هناك وجوه جديدة ستظهر في هذا العمل لأول مرة مثل إسراء وريم وندى وهي كلها وجوه قطرية جديدة نسائية في مجال الدراما.
وهدية سعيد؟
- هي فنانة قديرة وكبيرة ولكن لا دور لها في هذا العمل.
من سيكتب المقدمة الغنائية للمسلسل؟
- هي من تأليف الشاعر عبدالرحيم الصديقي وألحان أحمد الهرمي الذي لحن أعمالي في السنوات الثلاث الأخيرة. لكن فيما يخص الغناء، فإنه لم يتم بعد تحديد الاسم، ولكن سيكون من المطربين النجوم بالخليج.
لماذا اخترت التوجه هذه المرة نحو الكوميديا رغم أنك نجحت في السنوات الأخيرة في تقديم الدراما؟
طبيعة العمل كوميدية ودمه خفيف وأنا أريد تقديم شيء يخرج الناس من حالة الحزن الدائمة التي تحملها الأعمال الدرامية ناهيك عن وجود نوع من الكوميديا الفنتازية القريبة من الناس ومن الواقع. وأنا أقدم شخصية غريبة جدا فيه.
لماذا استعنت بالمخرج محمد القفاص في هذا العمل بدلا من المخرج أحمد المقلة الذي جمعتك معه أعمال كثيرة؟
- الأخ أحمد المقلة لديه ارتباطات لإخراج أعمال فنية أخرى. وفضلا عن ذلك فإن التغيير مطلوب خاصة أن «قلوب للإيجار» عمل كوميدي وأشعر بأن القفاص هو المخرج الذي يستطيع تنفيذ هذه الرؤية الكوميدية خاصة أن العمل فيه «بلوى» والناس ستضحك كثيرا عند عرضه.
أين سيتم عرض مسلسل «قلوب للإيجار»؟
- طبعا هناك تلفزيون قطر الذي سيكون له امتياز العرض الأول لكونه منتج العمل إلى جانب عدد من المحطات العربية والخليجية والمهمة والتي طلبت عرضه.
ما الميزانية المرصودة للعمل؟
- لن أستطيع الإفصاح عن المبلغ ولكن ما ينبغي معرفته هو أن المبلغ ضخم جدا لكون العمل مكلفا والإخوان في التلفزيون يعرفون أن العمل يتطلب ميزانية هامة.
بعد سنوات من ابتعاده عن الدراما، يعود الفنان سعد بخيت للدراما التلفزيونية من خلال هذا المسلسل، فكيف ترى عودته؟
- سعد بخيت من الفنانين القطريين الذين أكن لهم كل احترام وبمجرد ما قرأ النص وافق وهو من الفنانين الذين لا يسألون حول الأجور أو مساحة الدور وهو مكسب لهذا العمل خاصة أنه أعجب بالدور والنص، وعودته مكسب للدراما القطرية.
هل عرضت على أحد الفنانين القطريين أدوارا ورفضوا؟
كثيرون ودون ذكر الأسماء.
وما هي الأسباب؟
هناك من يقول لي إنه معتزل وآخر يرى إنه يربح من البورصة أكثر مما تمنحه له الدراما وبالتالي لا يريد تضييع وقته، وآخر يقول إنه يجب أن أضيف له مشاهد في العمل مقابل المشاركة وأنا أرفض مثل هذا الكلام وأتعامل باحترافية.
رأينا شركات بدأت تظهر في قطر تنتج أعمالا درامية، فهل تشعر بأن هناك من ينافسك باعتبارك أول من أسس شركة للإنتاج الدرامي؟
- بالعكس أنا سعيد بتواجد هذه الشركات لأن هذا في صالح الفنان المحلي الذي سيشتغل.
هل معنى ذلك الدخول في عالم المنافسة؟
- «يا ريت»، لكن أنا دائما في أعمالي أغرد خارج السرب وفي النهاية أنا أعمل وهو يعمل ولكل مجتهد نصيب وزيادة الأعمال الدرامية في صالح المشاهد القطري.
هناك من يقول إن الدراما الخليجية مكررة، فما رأيك؟
- والله الدراما الخليجية تطورت وأصبحت قوية وندا للدراما العربية. ولكن ما ينبغي معرفته هو أنك تحاول دائما تناول أحداث مرتبطة بواقعك الذي تعيشه وهو ما يحدث في الخليج علما أن هناك تطورا بدول الخليج التي تقدم كل عام عددا لا بأس به من المسلسلات الجيدة والممتازة.
والدراما القطرية؟
هي أيضا متطورة بدليل أنها تتوج في كل المهرجانات التي تشارك فيها، ناهيك عن كون عدد لا يستهان به من المحطات التلفزيونية تعرض هذه الدراما.
هل هي في الطليعة؟
- هناك توازن مع بعض الأعمال الكويتية مثلا، ولكن هذا لا يمنع من القول إنها في الطليعة، خاصة أننا في قطر ننتج أعمالا قليلة ولو كان هناك إنتاج غزير لأمكننا القول إنها في الطليعة.
نلاحظ أن عبدالعزيز جاسم يقدم أعمالا كثيرة في الخليج كل عام، لكنه لا ينتج سوى عمل واحد لتلفزيون قطر، فما المانع من توجيه كل جهودك الفنية نحو قطر؟
أنا أشارك في الخارج كممثل، ولكن همي الأكبر داخل قطر هو الإنتاج لكون هذه الآلية تسمح لي باستقدام أحسن الممثلين والمخرجين والملحنين وغير ذلك. وأنا بطبيعتي عندما أنتج لا أبخل على العمل، لكن عندما أدعى للمشاركة في عمل خارج قطر فأصب اهتمامي على دوري ولا أتدخل في الأمور الأخرى رغم أنه في بعض الأحيان يتم أخذ رأيي بخصوص بعض المشاركين في هذه الأعمال.
أنت كمنتج منفذ هل تعتقد أنك مظلوم بحكم ما قيل حولك؟
- الشجرة المثمرة هي التي تضرب بالحجر وأنا لم أرد على أي شخص والكل يعرف الوضع. فأنا عندما يكون لدي نص فيه أربع شخصيات رجالية من سأختار. لكن هذه الأمور ستهدأ عندما أقدم للجمهور عملا متميزا، علما أن أغلب من تحدث في صحافتنا ووجه سهام نقده لي هم الأشخاص الذين «شغلتهم» في الأعمال التي نفذت إنتاجها أو طلبت منهم المشاركة واعتذروا لأسباب تافهة. فكثير من الفنانين يطلبون مني تغيير الدور أو النص..
ولكن هناك أيضا من يشتكي من الأجر الذي تقترحه عليه مقابل المشاركة؟
- ليس هناك فنان اختلفت معه حول الأجر. ولكن عندما يوقع العقد ليس من حق أي أحد الحديث. وأنا اشتغلت في أعمال بنصف أجري لكون الدور كان يضيف لي بصمة. فالفنان يجب أن يكون ذكيا خاصة أنني مرتبط بميزانية ولا يمكنني أن أعطيه أكثر مما يطلب.
وعلى أي أساس تحدد أجر المشاركين، هل الدور أم النجومية؟
- هناك أسماء تسوّق للعمل في المحطات وهناك أخرى في طور الانتشار ولكنها لا تسوق للعمل وأغلب الفنانين القطريين لا يسوقون للعمل الفني، يمكن واحد أو اثنان فقط. فعندما تعرض العمل على أي محطة فأول سؤال يطرح هو من يشارك فيه، وعلى أساس ذلك يتم تحديد ما إذا كان سيتم عرضه أم لا.
لماذا لا تتوجه شركات الإنتاج القطرية للأعمال التاريخية التي يضطر تلفزيون قطر كل عام لشرائها من الخارج؟
أنا أنتج ما أحبه. والأعمال التاريخية لها ناس متخصصون وأنا لا أحبها ناهيك عن كون نسبة مشاهدتها قليلة، لكن هذا لا يمنع أنه إذا وجدت النص الذي يخدمني فلن أتردد.