ألوبي اليمني في التحكم بالأسعار:
لا يخفى على الجميع بأن أغلب تجار الجملة هم من أصل يمني فهم يزرعون خلاي تسويقية من الجالية اليمنية في أسواق التجزئة ويؤثثون المحال ويزودونهم بالبضاعة ويرجع هذا التكتل إلى أن اليمنيون المتسعودين يطلبون معرف قبلي من اليمني حتى أذا سلموه بضاعة بمبلغ 100 ألف يكون هناك في اليمن من يكفله ومن ثم يستلم المحل والبضاعة ومن ثم يخبرونه بالسعر الموحد للبضاعة.
كما أنهم يفتحون عدة محلات في شارع واحد نفس المجال صاحبها واحد حتى يتم توحيد السعر وإجبار المستهلك على الشراء بسعر عالي.
وأيضا ينصبون على المواطن حيث إذا حاسب على البضاعة التي اشتراها يرجع لها المبلغ ويوقل تم خصم 5 ريالات من الحساب لأنك زبون خاص للمحل وهو بالأصح زاد الحساب 20 ريال ونصب عليها بكلمة تم خصم 5 ريالات حتى لا يرجع المشتري بإعادة عد المبلغ.
طبعاً هذا كله كوم ..والوبي الحقيقي داخل الوزارات والمؤسسات الحكومية
مثل رئيس هيئة الاستثمار الخارجي من اصل حضرمي وكل الاستثمارات الاجنبيه
عندنا فول وفلافل ومشويات ..هل نحن بحاجة الى هذه الاستثمارات ..!!
لماذا لايقام لدينا فروع مصانع عالميه مثل سامسونج مثل سامسونج فتام وتايلاند
واندونيسا وغيرها بدلاً من المطاعم !!
طبعاً الكلام كثير والاسئله كثيرة لم نجد لها اجابه ..بناشر بتمويل لوبي يمني داخلي
ومحطات وقود على الطرق السريعه ..بتكلفة ملايين الريالات بتمويل لوبي يمني !
وسوف نتطرق لكل شيء في الردود القادمه ونبحث عن علاج ..فالفرص في بلادنا ليست ملكنا !