قال تعالى ((تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ))
مذهب الرافضة هو خليط من الاسلام والمجوسية واليهودية والنصرانية
هذه نقاط يجتمع بها الرافضة مع اليهود والنصارى أتمنى أن تعجبكم لتعرفوا القوم على حقيقتهم :
أن اليهود قد غالت في حب عزير والنصارى قد غالوا في حب المسيح . والرافضة تغالي في حب الحسين.
أن اليهود قد تعدد كتابهم المقدس وهناك العديد من الأناجيل للنصارى والرافضة تعدد ايضا كتبهم و قرآنهم (مصحف فاطمة - الجفر الأبيض والجفر الأحمر وغيرها).
أن اليهود ينتظرون خروج المسيح (غير نبي الله) يخلصهم من الظلم والاستعباد والرافضة ينتظرون الإمام الغائب الذي يخلصهم من الذل والاستعباد
أن اليهود والنصارى قد اتهموا السيدة مريم عليها السلام في عرضها والرافضة يلوكون عرض عائشة (رضي الله عنها) ليل نهار ويتهمونها ظلماً وبهتاناً.
أن اليهود قد آمنت ببعض الكتاب وكفرت ببعض والرافضة يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض.
أن اليهود والنصارى حرفوا بكتبهم وملأوها بالأباطيل والأكاذيب والرافضة يحرفون بالقرآن الكريم.
أن اليهود يرون أنفسهم شعب الله المختار. والرافضة يرون أنفسهم المطهرون.
أن اليهود يلبس حاخاماتهم ورهبانهم القلنسوات السوداء والرافضة يرتدي سادتهم العمامة السوداء.
أن اليهود والنصارى رهبانهم يأكلون أموال الناس بالباطل والرافضة ملاليهم وسادتهم يأخذون من الناس الخمس.
أن اليهود والنصارى يعتقدون أنهم واسطة بين الناس وربهم ويمنحون شهادات الغفران والرافضة كذلك أئمتهم يصدرون لهم شهادات الغفران ويمنحونهم مفاتيح الجنة.
أن اليهود والنصارى قد «اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أرباباً من دون الله» والرافضة اتخذوا سادتهم أرباباً وبلغوا بفاطمة (عليها السلام) وعلي والحسين درجة الألوهية.
أن اليهود لا يرون الحكم في سلالة آل داود والرافضة لا يرون الإمامة إلا بسلالة الحسين رضي الله عنه.
أن اليهود خرج منهم إثنا عشر نقيباً والرافضة قالت باثني عشر امامأ.
أن اليهود والنصارى قد اتخذوا من قبور أنبيائهم معابد والرافضة اتخذوا من قبور أئمتهم وأوليائهم مساجد.
أن اليهود كذبوا وكفروا أكثر الأنبياء والرافضة أيضاً كفروا كبار الصحابة (جميعهم ما عدا أربعة فقط).
أن النصارى يرون الحواريين أفضل من أنبياء الله إبراهيم وموسى عليهما السلام والرافضة يرون الأئمة أفضل من الأنبياء والرسل (غير محمد) عليهم الصلاة والسلام.
أن اليهود قالوا لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال و ينزل السيف والرافضة قالوا : لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي الي في السرداب وينادي مناد من السماء اتبعوه.