1- على الشيطان وأتباعه وأتباع أتباعه.
2- على مروجي الغفلة والمخدرات في أواسط خير أمة أخرجت للناس.
3- وهي اشد خطرا على المتسكعين في الشوارع ولا يعرفون المقصد من وجودهم في هذه الحياة.
4- وخطر على الشيطان اللعين عند سماعه منهم الآذان يظل يهرب وله ضراط 5 مرات في اليوم والجماعة تضيق عليه الخناق في البر والبحر والجو فتراهم يسببون له الإزعاج ويعاني دوما من الإسهال .
5- تجولهم في الشوارع والأزقة بالذكر والفكر تنفع الصالحين وتضر بتجارة الطالحين فتصير كاسدة .
6- رحلاتهم الإيمانية في المساجد ودعوة الخلق الى الخالق يغضب عليهم رواد الملاهي والفنادق، وأصحاب الفنادق والملاهي لا يحبون رواد المساجد غالبا.
7- كتابهم رياض الصالحين للنووي خطر خطر فيه 360 باب من أبواب العلم بإجمالي 1894 حديث نبوي صحيح بداخل هذا الكتاب الخطير على أهل الغفلة والهمم الميتة،
8- يبدأ هذا الكتاب الخطر المتداول يبنهم بباب أخلاص النية في جميع الأحوال الظاهرة والخفية ، وينتهي بما اعد الله للمؤمنين في الجنة ، من حور وانهار وخلود فيها وغير ذلك،
- الدعوة الى الله خطرة بحلقة المسجد وبحلقة البيت اليومية لمن له حلقات غير القرآن والحديث الشريف وما أكثر حلقات الغفلة في دورنا وديارنا.
9- قصص الصحابة التي يقرؤها كل ليلية بعد العشاء خطر خطر جدا على قصص الف ليلة وليل وخطر على قصة قيس وليلى واكبر خطر على القصص الهايفة المتداولة؟
10- جماعة التبليغ خطر يهدد وحدة قوميات العرب وجاهليتهم.
11- جماعة التبليغ خطر على المفرقين بين المسلمين العجم والعرب وكذا على تعالي الهاشمي والقحطاني على الحبشي رغم توحيد الإسلام لهم وإن أكرمهم عند الله اتقاهم.
12- جماعة التبليغ خطر على معاهدة سايس بيكو المحددة لحدود العرب المسلمين وتعدد جوازات سفرهم وهم أزالوا بفضل الله ثم بعزائم الرجال الحدود والسدود وما زالوا يسعون لهد ما بقى منها .
13-جماعة التبليغ خطر على القسيسين العرب وأهل صكوك الغفران من العرب والعجم.
-- (جماعة التبليغ) خطر لأنهم يفرون إلى لله وغيرهم يفرون منه ويشدون الرحال ويقطعون الأودية والوديان لملاعب كرة القدم دون كلل و ضجر وملل وبعشرات الآلاف .
14- وخطر على سفريات بعض شباب العرب ورواد فنادق بانكوك وباريس خاصة في الصيف عندما يذكروهم بالله وهم على الطائرة فوق المحيط.
15- (جماعة التبليغ) خطر لمن يريد الخروج الغير شرعي على ولاة الأمر ومثيري النزاع والشقاق.
16- وهي خطرة على أهل الشرك والكفر أينما حلوا أو رحلوا.
17- وهي خطرة بحركتهم الدعوية الميدانية على سدنة القبور ومعلقي البخور وأكلة السحت والنذور وهم يظنون إنهم يحسنون صنعا.
18- وهي خطرة على أهل الجهل والتعتيم لكي لا يعلم المسلم ما يراد به وما يدبره الاعداء عليه.
19- وهي خطرة على من يفرق بين المسلم الماليزي والهندي والعربي ,
20- وهي خطرة على من يحاول قلع غرسه الإسلام التي زرعها سيد الأنام بالوحدة واجتماع الكلمة شرقا وغربا وشمالا وجنوبا.
21- وهي خطرة على من يرى عيوب المسلمين ويسعى لإشاعتها دون سترها وعلاجها بالميدان الدعوي ميدان الصحابة الكرام الذين عاشوا الجاهلية الجهلاء وخرجوا من الظلمات للنور.
22- وهي خطرة على من ترك الميدان الدعوي واكتفى بالرسوم والنقوش الدينية وسرد الأحساب والأنساب للأجداد ولم يعمل بعملهم ولم يكلف نفسه بالسير على مسيرهم.
23- وهي خطرة على من يريد لمساجد المسلمين أن تكون خاوية على عروشها وتبقى تحكي عن تاريخها الغابر.
33- وهي خطرة بخروج المستورات للدعوة على أهل التبرج والسفور ولو كانوا في بلاد فرنسا البعيدة عن معقل الإسلام.
34- وهي خطرة على من ينفق الملايين من الريالات على اجتماع أهل الغفلة لساعات وهم يجمعون أهل الهمم العالية في جمع بديع لنشر الإسلام الدين القويم، والذي ارتضاه لعباده رب العالمين.
35- وهي خطرة على أهل الخرافة فمن تدرب في الميدان وصاحب الخلان وسابق الشيوخ في الميدان بعيد عن شيح الخرافة التي عمت بالبعد عن الأعمال والميدان.
36- وهي خطرة على من يريد أن لا يعرف المسلم ما هي أركان الإسلام والإيمان وما هو الإحسان، وما هي التحيات لله والفاتحة وسورة الإخلاص وما أكثرهم وقد بلغ الكثير منهم عمرا عتيا واشتعلت رؤوسهم شيبا.
37- وهي خطرة على من يريد الإسلام حبيس المنازل والبيوت والمعاهد لا مظهر له في الشوارع والبوادي والأسواق وفي السفن والطائرات.
38- وهي خطرة على من لا يريد أن يكون الإسلام يد وأثرا في فنزويلا والأرجنتين والبرازيل، وجل همه استيراد اللاعبين والمدربين من تلك الديار للهو واللعب فحسب أما أن نرحم عليهم بالإسلام فلا وليس هذا من شاننا ولسنا بالنيابة عن نبينا في هذا الأمر.
39- وهي خطرة على الفنانين والفنانات الذين غنينا لهم كثيرا وتمتعنا بفنهم الراقي، أما صدعنا بالدعوة فلا رقي فيه عندهم ولا تقدم ولا هي وظيفة الإباء والأجداد ولا حتى الصحابة الكرام.
40- وأخيرا وليس أخرا هي خطرة على شهواتنا المنزلية والوظيفية وتلهينا عن التمتع بأموالنا وأولادنا وزوجاتنا 40 يوم كل عام ، وهي خطرة على تكبرنا وجبروتنا ولا نحب أن يرانا الناس بدعوة خاتم الأنبياء محمد صلوات ربي عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا ، الذي بعثه الله ليتمم مكارم الأخلاق ومن مكارم الأخلاق التواضع والحياء والإصلاح بين العبد وربه وقطع المسافات البعيدة لهذا الأمر وإنفاق المحبوب والمرغوب لنيل رضاء الله والحياة الأبدية السرمدية في قصور الجنة.