ليست المصيبه فى الموقفين فى سجون وزارة الداخليه بل المصيبه فيمن يدافع عنهم ويتظاهر لاجلهم كانهم ابرياء حتى من اقاربهم وكلنا نعرف ان غالبيتهم ارهابيين قتلو من المواطنين الكثير وقتلو من المسستامنين الكثير كفرو الدولة ورجالها وقتلو الجنود الابرياء لانهم فى نظرهم كفار
ناس عقولهم مغسوله ذهبو فى نظرهم للجهاد وعادو يقتلون ويسفكون دماء كل من يكفرونه حتى من يصلى ويصوم الدولة مقصرت معهم حاولت اقناعهم وتساعدهم ماديا عند خروجهم لكنهم يرجعون كما كانو
المصيبه فىيمن يطالب باطلاق سراحهم ويتهم رجال الامن بمس كرامتهم وتعذيبهم والاعتداء على حرمات النساء كل هذا عشان منحنا شويه حريه نستخدمها فى تاججيل العلام ضد الدولة ورجالها شى لم نعهده وحتى عدم التعامل بحزم مع من يقف معهم ويشجعهم سوف نرى افغانستان مرة اخرى