بما أنا في منتدى اقتصادي بنتكلم عن الأقتصاد والأسهم . سوق الأسهم تكالبة عليه الضروف الأزمات الأقتصاديه العالميه ثورات الربيع العربي ثم ثورة كسر العظام في سوريا وهي الأعنف لوجود اكثر من لاعب في هذه الثوره ولأن المملكه لاعب راس حربه داخل الملعب ثم انزال سهم المتكامله والتكتكه في اكتتابه وطرحه المبتكره أضف عليها اهم عاملين ضاغطه وهي ما يهم المستثمر السعودي 1- الوضع السياسي غير المستقر وهذا واضح من خلال الجمود السياسي في السعوديه والأقالات والتعيينات السريعه 2- فرض ضريبه على الشركات والمؤسسات من خلال رخصة العمل للعمال ومضاعفتها 25 ضعف لتصبح 2500 بدل 100 ومن اعلانها الى الآن والسوق يراوح ويتراجع انه عزوف عن الأستثمار داخل البلاد ومن وجهة نظري بأن هذه العوامل تجعل من الوضع مخيف بالنسبه للمستثمر وان اتكلم عن رؤس الأموال وليس صغار المستثمرين بل عن الكبار عصب الحركه الماليه في البلاد فهناك دول ناميه يستطيع تشغيل أمواله فيها
وفي هذه الحاله الوضع الأقتصادي يحتاج الى اكثر من خبر ايجابي ومن اهمها اقالة وزير العمل او ألغاء ضريبة رخصة العمل وانتصار الثوار في الأرض السوريه و السماح للشركات بشراء اسهمها والسماح للأجانب بدخول السوق . دندنو في النوم
المواضيع المتشابهه 
دندنة أنصاف اليالي وما يحصل لسوق الأسهم 
العرض الشجري
