اولا : قلة السيولة الاستثمارية الداخلة في السوق
ثانيا : السيولة القليلة المضاربية داخل السوق
ثالثا : عدم اعلان هيئة السوق الجديدة عن توجهاتها
رابعا : خروج سيولة المضاربين انتظارا لسهم رعاية املا بان يكون اسمنت شمالية اخرى
خامسا : التخوف من تصيح قوي للاسواق العالمية والذي غالبا مايكون في نهاية مارس الى منتصف ابريل
سادسا : فنيا وهو عدم قدرة المؤشر على تجاوز المسار الهابط
سابعا : الغالبية اصبح يخشى من ايقاف الشركات
لابد من خطاب اعلامي قوي من رئيس هيئة السوق المالية تعيد الثقة الغائبة عن السوق ولابد من قرارات محفزة للتداول اليومي للسوق