لقد كانت هناك سيولة تتداول بين الافراد المضاربين بالسوق السعودي وكانت سيوله نشطة تتراوح من 6 مليار الى 7 مليار وكانت تضارب يوميا ولكن ابو عمق فى السابق يزيد من تعميقه بالمساهمات بالشركات الجديدة وهناك من يتورط فى المضاربات فى اول ايام تداول بالشركات الجديدة ويتم تعليقه بالسهم وكلما تعلق مضاربين نقصت كميات السيوله المتحركة بالسوق شيئا فشيئا واخرها التعليق فى شركة اسمنت الشمال الضربة القاضية ( للمضاربين والسيوله )
فحدث ان كميات الاسهم بالشركات سحبت سيوله السوق بسبب التعليق بالشركات
فاخرها من تعلق بسهم اسمنت الشمال والى الان متعلق وامواله مجمدة بالمعنى السيوله مجمدة فى اسهم الشركات
ولا يقوم السوق الى بضخ سيوله جديدة تحيي السوق ومنها فتح الاستثمار الاجنبي ان لم تستطيع الدوله ضخ السيوله.
وان تم فتح الاستثمار الاجنبي : فهناك امور لن يقبلها الاجنبي وهي التلاعب القائم من الشركات فسوف تقوم المحاكم التجارية بالعمل لانها ستواجه قضايا تلاعب كثيرة
ومحاكمات ماليه. لان الاجنبي : يطلب حقوقه ويقف عندها عكس المواطن السعودي اللذى لايستطيع ان يطالب بحقوقه الماليه لانها مسلوبه غصب