منذ /02-26-2013, 02:51 AM
|
#1 |
رقم العضوية : 9523 | تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008 | الجنس : ~ الاهلي | المشاركات : 155,340 | الحكمة المفضلة : Canada | SMS : | | ( و جوه يومئذٍ ناضرة إلى ربها ناظرة ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... وبعد زي منتوا عارفين الليلة قمراء و القمر الآن في كبد السماء http://www.die.net/moon/ لا أخفيكم من الساعة التاسعة مساءً و أنا في هذا البرد :hawamer1712 أراقب القمر و أتسامر معه ( مسوي رومنسي ) كما يتسامر الجنرال شاكر العبسي مع سهارى المنتدى منظر القمر فاتن و أنا أنظر إليه استحضرت كلام الله - تبارك و تعالى - في القمر طبعاً القمر ذكر في القرآن في 26 موضع بعدها حاولت أستنجد بما في جعبتي من أبيات للعرب فيه فما لقيت شيء ! لأني قليل بضاعة بل ماعندي بضاعة أصلاً فقلت مالك إلاّ الهوامير خلني أسوي موضوع تفاعلي إذا رجعت للبيت و كل واحد يدلي بدلوه مما مرّ عليه و حفظه من شعر العرب في القمر و هممت بطرح الموضوع في أثناء ذلك قلت خلنا نبحث في قوقل لعل و عسى نجد بيت لفحول الشعر العربي ربما كنت أحفظه و أُنسيته فوقعت عيني على هذا الحديث في صحيح مسلم يرويه جرير بن عبدالله البجلي - رضي الله عنه - طبعاً كنت أبحث عن شعر جرير في القمر هذا نصّ الحديث عن قَيْسُ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَرِيرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ ، وَهُوَ يَقُولُ : " كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِذْ نَظَرَ إِلَى الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ، فَقَالَ : أَمَا إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا الْقَمَرَ ، لَا تُضَامُّونَ فِي رُؤْيَتِهِ فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ لَا تُغْلَبُوا عَلَى صَلَاةٍ ، قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ ، وَقَبْلَ غُرُوبِهَا يَعْنِي الْعَصْرَ ، وَالْفَجْرَ لا أخفيكم الحديث مرّ علي في معتقد أهل السنة و الجماعة في إثبات رؤية الله - سبحانه و تعالى - الحديث لما قرأته تذكرت القمر اللي كنت أسامره قبل ساعات ياللــــــــــــــه اللهم لا تحرمنا من لذة النظر لوجهك الكريم اللهم لا تجعلنا من المحجوبين ( كلا إنهم عن ربهم يومئذٍ لمحجوبون * ثم إنهم لصالوا الجحيم ) ياللــــــــــــــــــــــــــه السؤال لو كل واحد رأى القمر الآن في هذه الأيام و استحضر و تصوّر و استوعب أنه سيرى ربه كما يرى القمر هذا بالله كيف سيكون حاله ؟ كيف سيكون سلوكه ؟ هل سيفكر و يبني و يستعد لهذا المستقبل ؟ هل سيحب لقاء الله ؟ هل سيحب الدنيا و يفضلها على الآخرة ؟ هل ستكون الدنيا أكبر همّه ؟ الله المستعان الله يصلح حالنا ختاماً ( إنّ في خلق السموات و الأرض و اختلاف الليل و النهار لآيات لأولي الألباب ) أبو فيصل تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
( , [,i d,lz`S khqvm Ygn vfih kh/vm )
|
| |