وقال عثمان بن جبيع الخواري: إنه قُبِض عليهم في عام 1431هـ من قِبَل شرطة محافظة صبيا، وأُفرج عنهم من قِبَل مقام الإمارة بخطاب رقم 6791- 29- 1431هــ.
وأضاف "الخواري" أنه تقدم بعدة شكاوى لأمير منطقة جازان، للنظر في القضية حولها لقسم الجنسية، لكن لم يُفْرَج عنهم حتى اللحظة.
ورفع الأمير تركي بن محمد بن ناصر خطاباً لمدير إدارة الترحيل يطالب بالإفراج عن المجموعة التي تم القبض عليها، بالكفالة من قِبَل مشايخ جازان، لكن خطابه لم يجد تجاوباً.
وناشد أبناء قبيلة الخوارية المسؤولين الإفراج عن المجموعة؛ لكونهم يحملون أوراقاً تثبت أن لديهم معاملة، كما أُفرج عنهم قبل ثلاثة أعوام من قبل إمارة جازان، خصوصاً أن منهم أطفالاً ونساءً وكبارَ سنٍّ.