صاحبي فتح محل مواد غذائية واصبح يتردد على محلات الجملة في الرياض المعيقلية بالضبط ، وكان الاغلبية حسب كلامه يمنيين ، ويقول كان راتبي لايكفيني الى يوم 15 من الشهر، ومن فتحت محل اصبح راتبي يجلس كما هو في الحساب.
يقول من كثر ماتردد على بعض محلات الجملة لان محله في المحافظات القريبة من الرياض وكنت واضع هامش ربح قليل وفي نفس الوقت متجددة بضاعتي دايما، وكل فترة ارى واحد من
اليمنية فاتح محل في مدينتي الى ان اصبحوا اربعة محلات، واصبحوا يتعاونون ضدي، المشكلة ليست هنا، المشكلة ان الموردين الكبار اللي يجون مايجون محلي الا اخر شي لانهم متفقين ومخوفين الموزع انهم ماراح يشترون منه الا ان يوزع على مجموعتهم وبعدها بكيفه، ولما يجي عندي احصل اغلب المطلوب مخلص. يقول الحين انا على وشك اني يأقفل او اروح اشكي لوزارة التجارة واللي بتاخذ المعاملة شهور او سنين وانا اطارد الشكوى واهملت محلي اللي هو محتاج تفرغي الكامل له.
انا كنت أسمع عن لوبي يمني تجاري، بس الحين تأكدت.
بس هل تجار الجملة في الرياض يتسترون على العمالة ويسرحونهم على كيفهم.
ما لحل برايكم
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك