عندما كنت صغيرة
طفله يزعجها الجوع
مع والدتها في المطبخ تشم رائحة الطعام
وتتشوق لتذوقه تنتظر مغيب الشمس
وصوت المؤذن صادحاً
طفله .. تشعر بالجوع
وبطول الوقت
تنام وتصحى وتنام وتصحى
تنتظر مضي هذا اليوم
...
في رمضان
كنت استغرب عندما أرى المهنين لقدومه
ألا يشعرون مثلي!!!؟
وتمضي السنين
وأكبر
وأحل لغز التهنئة
..
شهر يستحق هذه الفرحة
ويستحق التهنئة
فهو كنز
تجمع به الحسنات وتضاعف
حسنات نحتاجها في ذاك اليوم
حسنات تثقل موازيننا
لنكون في عيشة راضية
لذلك
أهنئكم
وأهنئ نفسي
بقدومه
...
فلابد أنكم مثلي
عرقتم لغزه
...
تقبل الله من الجميع
وفرج كربة المسلمين
في سوريا وفي مصر
...
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
gy. 't,gjd