[IMG]http:///wp-*******/uploads/2012/11/C_0050.jpg[/IMG]
[IMG]http:///wp-*******/uploads/2012/11/C_0050.jpg[/IMG]
لم يدر بخلد
عبدالله المعيوف حامي عرين النادي الأهلي بأنه سوف يذود ذات يوم عن عرينه من أجل التربع على قمة أسيا و الوصول للعالمية ,
المعيوف مر بسلسلة من العثرات التي تجاوزها بعزيمته وإرادته , ابتداءا من مقاعد “الإحباط” مرورا بـ”المنفيين” من قائمة الزعيم , ومن ثم العودة مجددا للمجد وعبر القلعة الخضراء التي تذهب لمجد لن يدون باسمها فحسب بل للوطن الذي غاب عن الأمجاد منذ سنوات .
هذه باختصار قصة النجم الذي نُسق من نادي الهلال ومعه أكثر من لاعب جميعهم تواروا خلف عالم الإحباط والضياع بعد ما تم وضعهم على قائمة المنسقين وهم (ياسر الياس – بدر الخراشي – راكان البريهي – بدر الدوسري ) وبقي
المعيوف صامدا يصارع حلمه ويستنجد بعزيمته التي جعلته على بعد
خطوة واحدة من أعتلى هرم آسيا ,
والوصول للحلم المونديالي .
المعيوف بات على بعد
خطوة واحدة من
تحقيق حلم
ناديه السابق نادي الهلال من الوصول للعالمية , وهذا أقسى رد من اللاعب على إثبات مستواه وكذلك رسالة للهلاليين على أنه أستطاع الوصول للعالمية بعكسهم هم الذين ( نسقوه ) وظلوا بعده يعانون.
صحيفة الوئاام الالكترونيه
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك