غاب الضمير وغابت الامانه من المسؤولين عن
تعليم المدينه
ليكون الضحيه ارواح وصحه الطالبات
الصورة من الخارج تنذر بالخطر
من يتحمل مسؤولية خطورة مرور الطالبات فوق كيبل كهربائي
وماخفي خلف جدران المدرسة اشد وأعظم خطرا
في ظل تقارير صادرة من سنوات عن عدم صلاحية المدرسه
وخطر ها على صحة وحياة الطالبات
خاصة وان من يشاركهن الدراسه جرذان وفئران
وجراثيم متراكمه نتيجة عدم التهويه الجيده
وسؤ حالة الصرف الصحي والحمامات
والادهى والامر ان تنقل منها مدرسة ابتدائيه
وتنقل لها مدرسه متوسطه
ليكون من نصيب طالبات الحي
اتمام تسع سنوات من عمرهن في هذا الوباء